جـدة تحتضن المعرضين “السعودي للطباعة والتغليف” و”البلاستيك والصناعات البتروكيماوية”
تقام فعاليات المعرض السعودي للطباعة والتغليف 2017 بمركز جـدة للمنتديات والفعاليات فى الفترة من 27 فبراير إلى 2 مارس 2017.
ويعد المعرض السعودي للطباعة والتغليف ، الذي يقام في جـدة بالتزامن مع “المعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية”، أبرز حدث مخصص في قطاع اللافتات الإعلانية والإعلان الخارجي والطباعة الرقمية في منطقة الشرق الأوسط. .
وسيشكل المعرض السعودي للطباعة والتغليفالحدث الأكبر من نوعه في جـدة على مستوى المنطقة، مستقطباً عارضين وزوار من مختلف أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وأفريقيا إلى السوق السعودية التي تزخر بفرص الأعمال الضخمة.
وسجّل المعرض السعودي للطباعة والتغليف بصمة بارزة وملحوظة من خلال زيادة الوعي بالاستدامة كمفهوم صناعي مهم للمحافظة على مستقبل الأجيال القادمة والاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية.
ويتميز المعرض السعودي للطباعة والتغليف والمعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية ٢٠١٧ م المعرض بدوره البارز من خلال استعراضه لأحدث التقنيات في هذا القطاعات التي تحظى باهتمام حكومي يتمثّل بتقديم الدعم والحوافز لتطوير هذه الصناعات للمساهمة في تنويع مصادر الدخل ودفع عجلة والاقتصاد الوطني.
وقد نما المعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية بشكل مستمر على مدار الأعوام الفائتة بموازاة نمو القطاع في المملكة والخليج العربي ليغدو أبرز حدث من نوعه تشهده المنطقة، جامعاً كافة أقطاب القطاع محلياً وإقليمياً ودولياً. وتشارك في المعرض كبرى شركات البلاستيك والبتروكيماويات في المملكة والمنطقة وإلى جانبها عدد كبير من الهيئات الصناعية الحكومية من كافة دول الخليج العربي، لتقدّم لزوّار المعرض فرصة مثالية للإطلاع على أحدث التقنيات في مجال الآلات والمعدات والمواد الخام والمنتجات شبه المصنعة وقطع الغيار والخدمات في مجالي البلاستيك والصناعات البتروكيماوية.
كما يعد “المعرض السعودي للطباعة والتغليف ” الذي يقام بالتزامن مع “المعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية” في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات، أبرز حدث مخصص في قطاع اللافتات الإعلانية والإعلان الخارجي والطباعة الرقمية في منطقة الشرق الأوسط. وسيشكل هذا المعرض الحدث الأكبر من نوعه على مستوى المنطقة، مستقطباً عارضين وزوار من مختلف أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وافريقيا إلى السوق السعودية التي تزخر بفرص الأعمال الضخمة.
