دورات معتمدة
تدرب على “صناعة المحتوى الإعلامي” مع المدرب ماجد الغامدي
ينظم مركز سبل للتدريب دورة صناعة المحتوى الإعلامي والتى يقدمها المدرب ماجد الغامدي يومي 26 و27 مارس المقبل بقاعة فندقية.
وتشتمل محاور الدورة على : المحتوى المميز بين الصناعة و التأثير ، أهمية التخطيط للمضمون الإعلامي ، أسس الكتابة الإبداعية ، تحليل المنصات الإعلامية ، المحتوى و مواقع التواصل ، وقصص نجاح إبداعية في المحتوى.
وتستهدف الدورة مدراء و كتاب المحتوى والمختصين في العلاقات العامة و الإعلام والناشطين في وسائل التواصل الاجتماعي وطلاب وطالبات المراحل النهائية في الإعلام والمهتمين في صنع الفرص في الإعلام الرقمي.
وللاستفسار التواصل على :
0551773356
ومن الجدير بالذكر أن المحتوى هو كل هذا الكم الهائل من المعلومات التي يحتاجها الإنسان في حقول المعرفة المختلفة، فى الاقتصاد والسياسة والفن والطقس وغيرها، كلّ ذلك منظم في بنوك معلومات، ومواقع شركات، ومواقع جامعات، ومراكز بحوث.
كما يشمل المحتوى أيضاً الصحف، والمجلات، والمكتبات، وبحوث المؤتمرات، وغير ذلك. وهو لا يكون بلغة واحدة، غير أنّ 68% منه باللغة الإنجليزية. أمّا المحتوى العربي فلا يتجاوز 1% تقريبًا.
فكلمة المحتوى والصورة محتوى وكل شئ يكتب أو ينشر هو محتوى، وهناك العديد من أنواع المحتوى المختلفة، مثل المحتوى التعليمي، المحتوى الرقمى، المحتوى الإعلامى، وغيرها من أشكال المحتوى.
المحتوى الرقمى هو كل ما تتضمنة شبكة الإنترنت من معلومات وصور وفيديوهات، فالمقالات والتقارير والأبحاث والمؤتمرات محتوى، فكل ما ينشر ويتم البحث عنة من خلال المواقع المختلفة هو محتوى.
بمجرد سماع البعض لكلمة المحتوى يتبادر إلى ذهنه فوراً المقالات والنصوص المكتوبة، لكن هذه تعتبر نظرة جد قاصرة في حق المحتوى لأنه أعم وأشمل من ذلك بكثير، وعلى هذا الصدد يمكن التمييز بين عدة أشكال من المحتوى.
أولاً: المحتوى النصى وهو يقتصر على المقالات والنصوص المكتوبة.
ثانياً: يتمثل المحتوى في نوع آخر يعبر عنه بالمحتوى البصري الذي يعتمد أساسا على التفاعل البصري، الذي يتمثل في الصور والرسوم مثل الإنفوجرافيك الذي ينتشر بشكل كبير على شبكات التواصل الاجتماعى.
ثالثاً: المحتوى السمعى وهو المتمثل فى المقاطع الصوتية المنتشرة والتى تنشر عبر العديد من المواقع.
رابعاً: محتوى الوسائط المتعددة المتمثل فى الفيديو.