تغطيات أكثر
بالصور.. أكثر من 500 ألف زائر وزائرة لمهرجان الـجنادريـة في يومه العاشر
الـجنادريـة هى أغلى المناسبات الوطنية على نفس كل مواطن ، فقد تجاوز عدد زوار المهرجان الوطني للتراث والثقافة في يومه العاشر حاجز الـ 500 ألف زائر وزائرة، وقضوا منذ الساعة الرابعة وحتى الساعة 12 ليلا ، أوقاتاً ممتعة ومفيدة، وعاشوا فيها لحظاتٍ مع الماضي الأصيل، واطلعوا على تراث المملكة وإرثها الغني والمتنوع.
أوضح ذلك لـ (واس) قائد أمن وحدة وحراسة معسكر الـجنادريـة اللواء عبدالرحمن بن عبدالله الزامل، مشيراً إلى اكتمال الخدمات التي أسهمت في راحة الزوار وسلامتهم، منوهاً بجهود إدارة المهرجان ولجانه العاملة، والتعاون الكبير الذي تقدمه الجهات الحكومية المساندة .
والمهرجان الوطني للتراث والثقافة أو مهرجان الـجنادريـة هو مهرجان تراثي وثقافي يقام في المملكة العربية السعودية منذ عام 1405 هـ /1985 وكانت الدورة الأولى للمهرجان في 24 مارس 1985 غالباً ما يكون موعده في فصل الربيع بشهري فبراير ومارس، ويجذب العديد من الزوار داخل وخارج المملكة. ويقام تحت اشراف وزارة الحرس الوطني السعودي.
تعد المهرجانات الوطنية للتراث والثقافة ومنها الـجنادريـة التي ينظمها وزارة الحرس الوطني في الجنادرية كل عام مناسبة تاريخية في مجال الثقافة ومؤشراً عميق للدلالة على اهتمام قيادتنا الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة.
كما تعد الـجنادريـة مناسبة وطنية تمتزج في نشاطاتها عبق تاريخنا المجيد بنتاج حاضرنا الزاهر. ومن أسمى أهداف هذا المهرجان التأكيد على هويتنا العربية الإسلامية وتأصيل موروثنا الوطني بشتى جوانبه ومحاولة الإبقاء والمحافظة عليه ليبقى ماثلا للأجيال القادمة.
وتؤكد الرعاية الملكية الكريمة لمهرجان الـجنادريـة الأهمية القصوى التي توليها قيادة المملكة لعملية ربط التكوين الثقافي المعاصر للإنسان السعودي بالميراث الإنساني الكبير الذي يشكّل جزء كبيرا من تاريخ البلاد.
تعد المهرجانات الوطنية للتراث والثقافة التي ينظمها وزارة الحرس الوطني في الجنادرية كل عام مناسبة تاريخية في مجال الثقافة ومؤشراً عميق للدلالة على اهتمام قيادتنا الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة.
كما تعد الـجنادريـةمناسبة وطنية تمتزج في نشاطاتها عبق تاريخنا المجيد بنتاج حاضرنا الزاهر. ومن أسمى أهداف هذا المهرجان التأكيد على هويتنا العربية الإسلامية وتأصيل موروثنا الوطني بشتى جوانبه ومحاولة الإبقاء والمحافظة عليه ليبقى ماثلا للأجيال القادمة.
وتؤكد الرعاية الملكية الكريمة للمهرجان الأهمية القصوى التي توليها قيادة المملكة لعملية ربط التكوين الثقافي المعاصر للإنسان السعودي بالميراث الإنساني الكبير الذي يشكّل جزء كبيرا من تاريخ البلاد.