دورات معتمدة
مركز صناعة العبقرية يطلق دورة”أسرار صناعة العطور” للمدرب مهدي العجمي
ينظم مركز صناعة العبقرية للتدريب دورة بعنوان “أسرار صناعة العطور” والتى يقدمها المدرب مهدي العجمي يوم 17 جمادى الآخر 1438هـ ولمدة 3 أيام بقاعة فندقية.
وتتضمن محاور الدورة : تاريخ العطور ، مصادر العطور ، أساسيات العطور ، العوائل العطرية ، أسرار في صناعة العطور ، تطبيقات وورش عمل ، وطريقة التعرف على الزيوت العطرية وكيفية شمها.
وستعقد الدورة من الساعة 5:30 م إلى الساعة 10 م ، وللاستفسار التواصل على:
0557111002
العبقرية
يذكر أن العبقرية يقصد بها، في علم النفس، معنيان مختلفان بعض الشيء ولكنهما متكاملان. وجمع العبقري عباقرة.
المعنى الأول
يرادف النبوغ لكلمة العبقرية أن يكون المرء نابغة الذي يتكشف عنه من كان حاصل ذكائه 140 فما فوق، وقد أكد على هذا المعنى عالم النفس الأميركي لويس ماديسون تيرمان.
المعنى الثاني
هو الأكثر شيوعا، يفيد تمتع المرء بقدر من الذكاء عال يساعده على تحقيق منجزات عملية باهرة في حقل من الحقول، وبهذا المعنى تكون عناصر العبقرية هي الأصالة، والإبداع، والقدرة على التفكير والعمل في مجالات لم تستكشف من قبل. وهذا المفهوم هو الذي أكد عليه العالم البريطاني السير فرنسيس غولتون. وقد حاول كثير من الباحثين تعليل العبقرية. فزعم بعضهم أن العباقرة ينتمون إلى نوع نفساني بيولوجي مستقل يختلف في عملياته الذهنية والانفعالية عن الإنسان العادي كما يختلف الإنسان عن القرد. وقد ذهب غولتون، الذي كان أول من درس العبقريه دراسة نظامية، إلى القول بأنها حصيلة خصال ثلاث هي الذكاء والحماسة والقدرة على العمل, وحاول أن يثبت أنها ظاهرة مستمرة في بعض الأسر. والإجماع يكاد ينعقد اليوم على أن العبقرية حصيلة الوراثة والعوامل البيئية مجتمعة. مواهب تمكن صاحبها من التفوق.
أصل الكلمة
يعود أصل الكلمة إلى اعتقاد العرب القديم بوجود الجن الذي يوحي بالشعر إلى صاحبه. حيث جعلوا لكل شاعر كبير جنيا يوحي إليه بالشعر. وكانوا يظنون أن هؤلاء الجن يسكنون في واد عبقر
علم النفس
العديد من العباقرة يعانون من الاضطرابات النفسية مثل فينسنت فان غوخ ، توركواتو تاسو، ، جوناثان سويفت، جون فوربس ناش، إرنست همنغواي.
متي نبداء في جده