يشهد معرض الإضاءة في الشرق الأوسط 2016 الذي يقام خلال الفترة من 31 أكتوبر الجاري إلى 2 نوفمبر المقبل في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض تنظيم سلسلة من الفعاليات.

ويقدم المعرض العديد من التقنيات الجديدة. وتتضمن الفعاليات استعراض أحدث إبداعات الصناعة ومنها طقم إضاءة يتيح لأصحاب البيوت والمستخدمين النهائين في الشرق الأوسط تكوين إناراتهم الخاصة من “خيارات ملايين الألوان”، ويرصد أهم القضايا التي تؤثر في صناعة الإضاءة الإقليمية، فيما تكرم جائزة الإضاءة في الشرق الأوسط أبرز مشاريع ومصممي الإضاءة في المنطقة.

وتقدم منطقة الخبراء “فيوتشر زون” رصداً مهماً لأحدث التطورات في تصميم وتقنيات الإضاءة العالمية، كما توفر مؤشراً واضحاً للتوجه الذي تسلكه الصناعة. وتؤكد الدراسات والأبحاث أن استهلاك الإضاءة على مستوى المنطقة، يرتبط بالدور المهم الذي تلعبه الحكومات في المنطقة من خلال مشاريع البنية التحتية الذكية والخضراء، وهو ما يعزز الطلب على أحدث الصمامات الثنائية الباعثة للضوء وتقنيات الإضاءة الشمسية.
يتيح Infinite Color+ طقم إضاءة LED للمستخدمين التحكم في التغيرات في تدرج، قوة، تشبّع وشكل اللون ما يمكّنهم من تكوين مصدر إضاءتهم الخاص من تركيب واحد.

يستخدم Infinite Color+ الذي تصنعه شركة USAI Lighting الأمريكية بصريات الدقة ليضمن شعاعا من تركيبة مثالية يوفر أكثر من 1,300 شمعة، ما يعني أن المستخدمين يمكنهم إنارة المساحات بأي لون متاح والحفاظ في الوقت نفسه على الإضاءة الرسمية عالية الجودة. ويعد هذا الطقم أحد الأمثلة على كيفية تشكيل مستقبل الإضاءة المعمارية، وسيكون محط الأنظار ضمن العديد من الإبداعات الأخرى التي يقدمها معرض الإضاءة في الشرق الأوسط 2016 الذي يقام خلال الفترة من 31 أكتوبر وحتى الثاني من نوفمبر في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض. وقال ساجيب كويا، رئيس 3S Lighting Solutions، موزعUSAI Lighting في الشرق الأوسط : “مع Infinite Color+ يمكن إبداع أي ضوء أبيض فريد في أي مكان، سواء لتطبيقات إضاءة الضيافة، التجزئة، الترفيه، الإضاءة السكنية أو الثقافية”.

وتابع: “يعد هذا الطقم البديل المثالي لطلاء الجدران بالأكريليك، إلا أن مرونته تسمح بإمكانيات لا نهائية؛ يمكن للمستخدمين طلاء أروقتهم مثلا باللون الأزرق المُشبع، وحين تتغير الحالة المزاجية يحوله إلى أصفر شمسي باستخدام أدوات تحكم DMX512 الأساسية”.
وأضاف كويا: “يوفر هذا المنتج مليارات الألوان – بنفسجي، أخضر، برتقالي وأحمر – وملايين الأبيض. يمكن لمصممي الإضاءة والمستخدمين النهائيين عمل ألوانهم الخاصة لأحداث خاصة حسب الحاجة بذات التركيب”.

وسوف تطلق شركة 3S Lighting Solutions طقم Infinite Color+ at من خلال منطقة المستقبل “فيوتشر زون” بمعرض الإضاءة في الشرق الأوسط، وهي المنصة المخصصة لأبرز العلامات في العالم والتي تشكل مستقبل تصميم وتقنية الإضاءة المعمارية. يشارك في هذا القسم الحصري الذي يسجل نموا سنويا بنسبة 15 % أكثر من 50 من المصنعين الدوليين وموردي حلول الإضاءة الإقليميين.

وأوضح أحمد باولس الرئيس التنفيذي في ميسي فرانكفورت الشرق الأوسط، الشركة المنظمة للعرض، قائلا: “تهدف فيوتشر زون إلى إطلاع المهتمين والمعنيين بصناعة الإضاءة الإقليمية على أحدث العروض لأبرز العلامات العالمية هنا في عقر دارهم”. وتابع: “بمرور السنين شاهدنا زيادة في المشاركة من قطاع عريض للمصنعين والموردين الدوليين الحريصين على استعراض الأحدث في الصناعة أمام قطاع الشارين المميز جدا في الشرق الأوسط”.

كما تشارك في فيوتشر زون شركة Ruud Lighting Arabia التي تتبني إنترنت الأشياء (IoT) وتقنية البنايات الذكية بأحدث تشكيلاتها من منتجات إضاءة Cree”.
وسوف تطلق مورد الحلول من الإمارات Smart Cast PoE (الطاقة فوق إيثرنت) – منصة مفتوحة وبسيطة جدا تساهم في تمكين إنترنت الأشياء في المباني من خلال إضاءة أفضل.

وصرح فيك أندروز، المدير الإداري في Ruud Lighting Arabia أن هذا النظام الذكي يزيد من كفاءة المباني وإنتاجية البشر، فيما يوفر إضاءة أفضل بكثير بطاقة أقل بكثير من أنظمة إضاءة LED العادية.وتابع قائلا: “يتيح SmartCast PoE من Cree إمكانيات وتطبيقات لا محدودة من خلال تقنية LED أفضل، فيما يساعد العملاء على تحقيق أهدافهم القوية لتوفير الطاقة فضلا عن فوائد ذكية إضافية مثل التحكم، تجميع البيانات والتحليل”.

وأضاف:”يمزج برنامج SmartCast Manager من Cree بين توفير الطاقة من خلال إضاءة SmartCast PoE المتصلة بـ OneButton Setup التي تشغل بناية كاملة بضربة انفرادية. كما تسهل هذه التقنية نقطة تحكم واحدة وشفافية تحيليل البيانات الحقيقية لتحديد الاستراتيجيات المتقدمة لتوفير الطاقة”.
وتشارك في فيوتشر زون بمعرض الإضاءة في الشرق الأوسط شركات كبرى أخرى منها الراعي الرئيسي Debbas والراعي البلاتيني سينمار والرعاة الذهبيون مارتن باي هارمان، الهدى للإضاءة، سويس LED وسبكلايت.

وفي دورته الحادية عشر هذا العام يشارك في معرض الإضاءة في الشرق الأوسط أكثر من 350 عارضا من 30 دولة حيث يعود المعرض بعفالياته الرئيسية الدائمة مثل مؤتمر الإضاءة في الشرق الأوسط، جائزة الإضاءة في الشرق الأوسط المرموقة التي تكرّم أكثر مشاريع ومصممي الإضاءة تميزا من حول المنطقة.
وفي نفس الوقت يشهد المعرض النسخة الأولى لواحدة من أشهر مسابقات تصميم الإضاءة في بريطانيا وهي مسابقة الإضاءة الجاهزة الثابتة التي توفر لمحترفي، طلاب وصانعي تصميم الإضاءة منصة هامة للتواصل.

يستعدّ أسبوع جيتكس للتقنية في كبرى دوراته المرتقبة بين 16 و20 أكتوبر الجاري لدفع عجلة التحوّل الرقمي الذكي في منطقة الشرق الأوسط ودعم راود الأعمال الشباب من أصحاب المشاريع، بُغية تعزيز المكانة الريادية المرموقة التي وصلت إليها دبي ودولة الامارات العربية المتحدة على الساحة العالمية في مجال التحول الرقمي الذكي.

وفي هذا السياق، يستضيف أسبوع جيتكس هذا العام، وللمرة الأولى في تاريخه، فعالية حراك الشركات الناشئة، التي تُعتبر الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة والأوسع بالمشاركة العالمية على الصعيد الدولي.

ويهدف أسبوع جيتكس للتقنية إلى توجيه الأنظار نحو الابتكار العربي والدولي، تنفيذاً لرؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الرامية إلى أن تكون دبي مركزاً ذو أهمية دولية للابتكار في الاقتصاد الرقمي وخلق نمو اقتصادي مستدام في إطار خطة دبي 2021.

ومن المتوقع أن يكون أسبوع جيتكس للتقنية، الذي يرفع هذا العام شعار “الواقع بتصورات مبتكرة”، أحد أشد معارض تقنية المعلومات والاتصالات تأثيراً في العالم. ويتوقع المنظمون أن يستقبل الحدث الذي يقام على أكبر مساحة في تاريخه تبلغ أكثر من مليون قدم مربعة، ما يزيد على 100 ألف زائر من 150 بلداً وبمشاركة 230 متحدثاً عالمياً على مدار 130 ساعة من المؤتمرات والنقاشات.

ومن المنتظر أن تشارك في حراك الشركات الناشئة في جيتكس، أكثر من 400 شركة من 60 بلداً، فضلاً عن 1000 من رواد الأعمال والمستثمرين، من أجل الاستفادة من الفرص المتاحة للاستثمار والبيع واكتساب المعرفة. وتأتي 79 بالمئة من الشركات الناشئة إلى هذه الفعالية من أنحاء العالم، في حين سيمثل دولة الإمارات 85 شركة.

وفي الإطار ذاته، سيسمح برنامج التوفيق بين المشاركين في حراك الشركات الناشئة لأكثر من 200 مستثمر من اميركا وآسيا والشرق الأوسط مثل “500 ستار أبس” و”سوفت بانك جروب انتناشيونال” و”اكسل بارتنرز” و”جولدن جيت فنتشرز” و”فنتشور بارتنرز” بالتحقق من خطط الأعمال التجارية للشركات الناشئة الواعدة مركزين على المواهب الشابة والناشئة في المنطقة.

وأكّدت تريكسي لوه ميرماند، النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي، الجهة المنظمة لأسبوع جيتكس للتقنية ٢٠١٦، أن المعرض يسعى لخلق فرصة لا تعوض للشركات والمشاريع الناشئة للالتقاء مع أهم وأكبر المستثمرين العالميين سواءً للحصول على دعمهم المالي، أو لاكتساب ومشاركة الخبرات والمعلومات قائلة: “نحن نلحظ الكثير من الابتكار والطموح في هذه المشاريع والعقول العربية الشابة، مما يحتم ضرورة تواصلها مع مشاريع وشركات مماثلة في دول أخرى والتي حققت بالفعل نجاحات واسعة بهدف مشاركة الخبرات وتحفيز الابتكار، ونحن نفخر بأن يكون معرض جيتكس المحرك الأساسي في دعم هذه المشاريع الواعدة في طريقها لأن تصبح مشاريع ناجحة”.

ومن المقرّر أن يحضر فعالية حراك الشركات الناشئة 14 وفداً بقيادات حكومية من بلدان تضم بولندا وروسيا وهولندا والولايات المتحدة، في حين تشارك في الحراك وفود من سلطنة عُمان إلى جانب بلدان كمصر والمغرب واليابان التي تأتي إلى دول مجلس التعاون الخليجي للمرة الأولى. وسوف يشهد الحراك منافسات محتدمة بين الشركات الناشئة للحصول على جوائز نقدية بقيمة 160 ألف دولار في مسابقة “ستْرات-أب” Strut-Up الدراماتيكية عبر فئات مثل “أفضل شركة ناشئة في جيتكس”، و”أفضل شركة ناشئة عربية”، وأفضل شركة ناشئة بقيادة نسوية”، و”أفضل شركة ناشئة شبابية”. وستساعد الجوائز الشركات على الوصول إلى أهدافها وإيصال حلولها إلى الأسواق العالمية.

وينعقد على هامش فعالية حراك الشركات الناشئة مؤتمر “آوت توك”، الذي يهدف إلى تمكين رواد الأعمال ومدّهم بمصادر أفكار ملهمة. ومن المقرر أن يستضيف المؤتمر خبراء يلقون كلمات رئيسية، مثل إيفان بيرفيلد المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لحاضنة الأعمال وشركة التمويل العالمية “1776”، والخبير تروي كارتر أحد رواد الإعلام والرئيس العالمي للخدمات الإبداعية لدى شركة الخدمات الموسيقية الرقمية “سبوتيفاي”، وكريستوفر شرودر، المستثمر ومؤلف كتاب “نهضة الشركات الناشئة: ثورة ريادة الأعمال تعيد بلورة الشرق الأوسط” الذي صدر حديثاً.

أبدى مصورون هواة ومحترفون انبهارهم بالكاميرا D3400 التي أماطت “نيكون” اللثام عنها في جيتكس شوبر، في وقت يسارع آلاف المتسوقين يومياً لاقتناص فرصة انعقاد الحدث لتسوّق أحدث المنتجات في أفضل الصفقات والعروض الترويجية. وطرحت نيكون الكاميرا D3400 إقليمياً للمرة الأولى في المعرض الأكبر للإلكترونيات الاستهلاكية في المنطقة، والذي تتواصل فعالياته حتى السبت 8 أكتوبر الجاري في مركز دبي التجاري العالمي. ومن أبرز مزايا الكاميرا الجديدة، اشتمالها على تقنية الاتصال “سناب بريدج” SnapBridge عبر البلوتوث التي تعمل تلقائياً على نقل جميع الصور الملتقطة إلى أي هاتف ذكي يكون بحوزة المصوّر.

وتباع الكاميرا D3400 بسعر 1,999 درهماً، وتأتي مزوّدة بمجس صوري CMOS سعته 24.2 ميغابيكسل ومدى حساسية ضوئية ISO عريض يتراوح بين 100 و25600، إلى جانب اشتمالها على آلية تركيز تلقائي مؤلفة من 11 نقطة، وتمتعها بإمكانية تصوير مقاطع فيديو بتقنية الوضوح العالي الكامل وبقياس 1080/60p. وتعرض علامة نيكون، التي تشتهر بإرساء معايير جديدة في التصميم والأداء لمعدات التصوير الفوتوغرافي المهنية والاستهلاكية الحائزة على الجوائز، طُرزاً رائجة من كاميراتها، بينها D5300 وD7100، خلال مشاركة “نيكون الشرق الأوسط منطقة حرة” في جيتكس شوبر.

وتُعتبر الكاميرا D5400 أولى كاميرات نيكون الرقمية ذات العدسة الأحادية العاكسة، التي تأتي مزوّدة بتقنية الاتصال اللاسلكي بالإنترنت (واي فاي)، وتتمتع بشاشة LCD شديدة الوضوح قياسها 3.2 بوصة، تتيح القدرة على التقاط صور مذهلة من أي زاوية. وتأتي D5300 مزوّدة بأسرع معالجات الصور من نيكون، وهو المعالج الحديث “إكسبيد”، الذي يكمّله مجس صوري بسعة 24.2 ميغابيكسل، فضلاً عن اشتمالها على مدى حساسية ضوئية ISO عريض، وآلية تركيز تلقائي مؤلفة من 39 نقطة، وتوازن محسَّن للون الأبيض. وتتيح هذه الكاميرا تحكماً عالياً بجودة الصور ودرجة الابتكار، متيحة المجال أمام المستخدم لالتقاط صور رائعة ومشاهد فيديو بالوضوح العالي الكامل، فيما يبلغ سعرها 2,499 درهماً.

أما الكاميرا D7100 فتشتمل على أحدث التطورات التقنية في مجال الكاميرات الرقمية ذات العدسة الأحادية العاكسة، لتمكّن المصورين من الوصول إلى مستويات أرفع من جودة التصوير وسرعة الأداء وقدرات الاتصال والإمكانيات الإبداعية. وتضمّ D7100 مجساً صورياً خاصاً بسعة 24.2 ميغابيكسل يأتي بهيئة DX، علاوة على تمتعها بأداء عالٍ في الإضاءة المنخفضة، ودقّة فائقة في التركيز التلقائي وتحديد المسافات، إلى جانب مزايا متقدمة لتصوير الفيديو، وميزة المدى الديناميكي العالي، وقدرات اتصال لاسلكية.

يُذكر أن نيكون شريك لجيتكس شوبر في فعالية “امسح واربح” الترويجية هذا العام، التي تشمل جوائزها 80 كاميرا D3300 وورش عمل خاصة بالتصوير لوسائل التواصل الاجتماعي من “مدرسة نيكون”.

يشار لى أن فعاليات جيتكس شوبر تتواصل يومياً بين الحادية عشرة صباحاً والحادية عشرة ليلاً حتى السبت 8 أكتوبر، وتباع التذاكر بسعر 30 درهماً للتذكرة الخاصة بأيام الأسبوع و35 درهماً لتذكرة عطلة نهاية الأسبوع، علماً بأن الدخول مجاني للأطفال دون الخامسة. مزيد من المعلومات متاح في الموقع www.gitexshopperdubai.com، وعبر صفحة المعرض على “تويتر”، و”فيس بوك”.

يتجه مستهلكو المأكولات البحرية من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشكل متزايد للاعتماد على المصادر المستدامة مع ازدياد الحاجة الملحة للحفاظ على مستويات المخزونات العالمية من الثروات الغذائية.

وسيتم تسليط الضوء على هذا الاتجاه السائد نحو الموارد الغذائية المستدامة في فعاليات معرض الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمأكولات البحرية ’سيفيكس‘ وهو أول حدث متخصص بالمأكولات البحرية في المنطقة ومن المقرر أن تنعقد فعالياته في مركز دبي التجاري العالمي بين 7-9 نوفمبر 2016.

ويستضيف هذا المعرض 145 شركة عارضة من 25 دولة بالإضافة إلى أبرز رواد الاستدامة من أوروبا وبلاد الشام وموريشيوس، في الوقت الذي يبدو فيه المستهلكون أكثر وعياً بأهمية استخدام المنتجات الأمثل وبما يتناسب مع تغيير نمط الحياة نحو الأفضل.

وبهذا السياق قال عباس منتصر من ’الأوروبية للأغذية البحرية‘ والتي تتخصص في المأكولات البحرية الحية وتربية الأسماك في المزارع: “يتجه الناس الآن بشكل أكبر من أي وقت مضى نحو استخدام المأكولات البحرية الطازجة، ولا يقتصر سبب ذلك على كونها مفيدة لصحة الإنسان فحسب، ولكن لأنها تشكل أيضاً مصدراً غذائياً مستداماً يمكن أن يستمر للأجيال القادمة ويساهم في توفير أنماط حياة أفضل”.

وتهدف ’انتربرايس موريشيوس‘ – هيئة قطاع المأكولات البحرية في جمهورية موريشيوس – خلال مشاركتها الأولى في معرض الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمأكولات البحرية ’سيفيكس‘ إلى تسليط الضوء على أهمية تعزيز الاستدامة وتعزيز وجودها في سوق المأكولات البحرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي تقدر قيمته حالياً بنحو 272 مليون دولار، وذلك وفق التقرير الصادر مؤخراً عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو).

وسيكون جناح موريشيوس واحداً من 13 جناحاً وطنياً ومتخصصاً في معرض ’سيفيكس‘. وتسعى موريشيوس من خلال هذه المشاركة إلى الارتقاء بمكانتها وسمعتها كوجهة ملائمة للاستدامة في تربية الأحياء المائية وتوفير قيمة مضافة لقطاع لتحضير المأكولات البحرية. كما ويشهد المعرض أيضاً أول مشاركة رسمية للفيليبين.

ويعتبر قطاع المأكولات البحرية ثاني أهم القطاعات الصناعية في موريشيوس، ويوفر فرص العمل لنحو 12 ألف شخص، كما يساهم بنحو 1.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. وفي العام الماضي، بلغت حصة صادرات البلاد من المأكولات البحرية 337 مليون يورو والتي تمثل 16 في المائة من صادراتها المحلية الإجمالية وذلك وفق ارفيند راداكريشنا، الرئيس التنفيذي لـ ’انتربرايس موريشيوس‘.

كما قال ارفيند راداكريشنا، الرئيس التنفيذي لـ ’انتربرايس موريشيوس‘: “تمثل الاستدامة في تربية الأحياء المائية والذي يشكل قطاعاً فرعياً متخصصاً ضمن قطاع المأكولات البحرية من أهم الأولويات على جدول أعمال الحكومة في موريشيوس، وتم تخصيص حوالي 22 موقعاً في مختلف أنحاء الجزيرة لتربية الأسماك، بالإضافة إلى تشجيع تربية الأحياء التي تقدّم منتجات ذات القيمة العالية مثل الكوبيا وخيار البحر والمحار وسرطان البحر وقنافذ البحر والصدفيات الأخرى”.

وأضاف: “يتم حالياً تربية العديد من الأسماك والأحياء المائية مثل ’ريد درم‘ وسمك الباس الأوروبية المحمية في بحيرات مغطاة على الساحل الشرقي من موريشيوس ضمن مشروع مستدام ومعتمد من قبل منظمة ’صديق البحار‘. وتم تصميم غرف التفريخ ومناطق الإنتاج الزراعية وفقا لمبادئ الممارسات الزراعية المستدامة للتاكد من جودة المنتجات الزراعية لتحاكي تلك المنتجات الطبيعية. وتتطلع المزرعة الى زيادة الإنتاج السنوي من 800 طن في عام 2015 إلى 3000 طن بحلول عام 2018، وتشمل وجهات التصدير الرئيسية الولايات المتحدة الأمريكية وإيطاليا وجنوب أفريقيا وإسبانيا والإمارات العربية المتحدة”.

وسيشارك ثلاثة من المنتجين الرئيسيين في موريشيوس في نفس الجناح بما في ذلك ’برينس تونا‘ و’سابمير بريميوم للمأكولات البحرية‘ و’فيرمي مارين دي ماهيبورج‘ والتي ستستعرض منتجاتها من التونة المجمدة وأسماك الأحواض من أنواع ’ريد درم‘ والباس والسرطان وجراد البحر وصادرات الأسماك الحية. وأشارت شركة ’سامبير‘ إلى تسجيل زيادة بنسبة الطلب من المستوردين على المنتجات الطبيعية بالكامل والمنتجات المستدامة والحاصلة على التراخيص الصحية.

وتحرص شركة ’فيرمي مارين دي ماهيبورج‘ على الاستفادة من مشاركتها في معرض ’سيفيكس‘ لاستكشاف حجم الطلب في منطقة الشرق الأوسط على واردات الأسماك الطازجة. وقال تومي ساومي، مدير المبيعات في ’فيرمي مارين دي ماهيبورج‘: “يزداد حجم الطلب على الصعيد الدولي على المنتجات المستدامة من الكائنات البحرية غير المعدلة وراثياً والأسماك الطازجة التي لا تتم تغذيتها من الدهون الحيوانية. وإضافة الى شهادة الاستدامة التي حصلنا عليها من قبل منظمة ’صديق البحار‘ لا زلنا نواصل سعينا للحصول على المزيد من الاعتمادات مثل ’جلوبال جاب‘ و ’الحلال‘.

“ويمكننا توصيل الأسماك الطازجة إلى هذه المنطقة خلال 24 ساعة، وتتم تربية الأسماك في مياه نقية خالية من التلوث البيئي في أجواء استوائية دافئة، ونحن مهتمون للغاية بالتعرف على احتياجات منطقة الشرق الأوسط للعمل على تلبيتها على أكمل وجه ممكن”.

وفي الوقت نفسه تشير شركة ’سيبلو‘ الرائدة في منطقة الشرق الأوسط والتي يوجد مقرها في لبنان إلى أن المستهلكين أصبحوا أكثر وعياً واهتماماً بالجوانب الصحية مما أدى إلى ارتفاع الطلب على المأكولات البحرية.

وقال كاميل إسحاق، الرئيس التنفيذي في شركة ’سيبلو‘: “شهدنا خلال العام الماضي حرص المزيد من المستهلكين على استخدام الأطعمة الصحية والنظيفة غير المعدلة وراثياً والمواد الغذائية التي لا تحتوي على أي إضافات أو مواد حافظة. ويبحث المستهلكون الآن عن المواد الغذائية الطبيعية التي تحتوي على جرعة صحية من الدهون الغذائية، لأنهم أصبحوا أكثر وعياً حول أهمية معرفة مصدر طعامهم وطريقة إنتاجه للتأكد من سلامة الطعام الذي يستهلكونه، وكل هذه الأمور تساهم بالتالي بزيادة كبيرة في الطلب على المأكولات البحرية”.

وستسهم متطلبات المستهلكين في صياغة مستقبل سوق المأكولات البحرية في الشرق الأوسط، وفقاً لأندرو بيرت مدير معرض ’سيفيكس‘، الذي أشار بالقول: “نوهت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة إلى أن اهتمام المستهلك بالاستدامة يجسد اتجاهاً صاعداً في منطقة الشرق الأوسط وينعكس هذا بشكل واضح لدى الشركات العارضة في معرض ’سيفيكس‘. وقد قمنا خلال الفترة الماضية بتنظيم العديد من الحملات الإعلامية المنظمة مثل حملة ’اختر بحكمة‘ للصندوق العالمي لصون الطبيعة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويمثل معرض ’سيفيكس‘ نافذة على مستقبل هذه الصناعة التي يشكل المستهلك جوهرها الأساسي”.

ويستضيف معرض الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للمأكولات البحرية ’سيفيكس‘ هذا العام 145 علامة تجارية من 25 دولة على مساحة تبلغ أكثر من 4500 متر مربع، بزيادة قدرها 12.5 في المائة عن العام الماضي، وبمشاركة مجموعة مع العارضين الجدد من المملكة المتحدة والنرويج والولايات المتحدة الأمريكية والإمارات وفيتنام، وهذا ما ساهم بزيادة عدد العارضين بنسبة 11 في المائة على أساس سنوي.

وينعقد معرض ’سيفيكس‘ بالتزامن مع ’مهرجان الأغذية المتخصصة‘ ومعرض “يامكس”. ويتم تنظيم هذه المعارض الثلاثة إلى جانب معرض ’جلفود‘ للتصنيع، أكبر حدث في منطقة الشرق الأوسط في مجال تصنيع المواد الغذائية والتصنيع والتعبئة والنقل والإمداد ومناولة المواد، ويستقطب أكثر من 30000 شخص من المهتمين في قطاع المأكولات والمشروبات.

وتفتح هذه الفعاليات التي يستضيفها مركز دبي التجاري العالمي أبوابها للضيوف المهنين والعاملين في قطاع الأغذية والمشروبات حصراً من الساعة العاشرة صباحاً حتى الساعة الخامسة مساءً خلال الفترة 7-9 نوفمبر 2016. ولن يُسمَح للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 21 عاماً وغير المتخصصين بالدخول. التسجيل متاح في المعرض حال إبراز الزائر دليلاً على العمل في القطاع.

يقام معرض ومؤتمر البصريات ومنتجات العناية بالعيون – فيجن إكس دبي، فى الفترة من 25 إلى 27 أكتوبر الجاري بمركز دبي التجاري العالمي.

ويعد المعرض الوحيد من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذي يصل بين العلامات التجارية العالمية الرائدة في قطاعات العناية بالعيون والنظارات وكبار المشترين. ويُمثّل المعرض كافة الشركات العاملة في مجال صناعة النظارات، ومنتجات وخدمات العناية بالعيون والمعدات البصرية والاكسسوارات من مختلف أنحاء العالم.

ويُقدّم المعرض الذي يقام للعام الـ 16 – على مدار ثلاثة أيام – قطاعان محددان للأعمال، هما فيجن للعناية بالعيون، الذي يعرض أحدث المعدات الطبية والفنية، وفيجن لايف ستايل، الذي يُغطّي أحدث إبداعات وتطورات موضة النظارات والاكسسوارات.

كما يتضمن مؤتمر فيجن إكس للبصريات، منصة تعليمية تُقدّم عددًا من موضوعات البصريات المخصصة لفاحصي النظر، وأطباء العيون، وأخصائي العناية بالعيون، وسوف يُقدّم المؤتمر أيضا أحدث التطورات والتقنيات في علوم البصريات، وطب العيون، والرؤية.

توافد عشرات الآلاف من الزوار إلى معرض جيتكس شوبر خلال نهاية الأسبوع الفائتة، مستفيدين من عطلة يوم الأحد الذي وافق رأس السنة الهجرية للاستفادة من أفضل الصفقات والعروض الترويجية والحصول على أحدث الأجهزة من جميع منتجات الإلكترونيات الاستهلاكية المتاحة في السوق تقريباً لدى أشهر شركات التجزئة. وشهدت كبرى العلامات التجارية وأبرز شركات التجزئة المشاركة في المعرض، إقبالاً واسعاً وحققت مبيعات ممتازة منذ انطلاق فعالياته صباح يوم السبت في مركز دبي التجاري العالمي.

ويشتمل المعرض، الذي يُعتبر الحدث الأكبر لتسوق الإلكترونيات الاستهلاكية في الشرق الأوسط ويستمر حتى السبت 8 أكتوبر، على أكثر من 35 ألف منتج، فضلاً عن مجموعة من الفعاليات الترفيهية المتميزة التي استقطبت الحشود للتمتع بممارسة ألعاب الفيديو وخوض مسابقات الرقص وتدوير عجلات الحظ التي درّت عليهم جوائز لا تُحصى، تمثلت بأجهزة إلكترونية وعطلات وجوائز نقدية وسيارات.

وأكّد أفيناش شانبوغ، مدير معرض جيتكس شوبر 2016، أن المعرض “شهد هوَسَ تسوق حقيقياً وإقبالاً واسعاً من المتسوقين خلال عطلة نهاية الأسبوع، التي زاد يوم العطلة الإضافي فيها من أعداد الزوار وانشغال العارضين”، وأضاف: “يُضفي جيتكس شوبر قيمة استثنائية على الزوار، ويمنحهم الراحة في تسوق احتياجاتهم الإلكترونية والتقنية بمكان واحد، كما يشكّل مصدر بهجة لجميع أفراد الأسرة على مدى اثنتي عشرة ساعة في اليوم، وقد لمسنا السعادة على وجوه الجميع، لا سيما الزوار الذين استفادوا من تشكيلة واسعة من العروض الترويجية والجوائز الفورية، علاوة على أفضل الصفقات على المنتجات في جميع الفئات”.

وبذل العارضون جهوداً كبيرة للحفاظ على عدم تدني مخزون الأجهزة في منصات العرض جرّاء المبيعات الكبيرة لمنتجات مثل هواتف آي فون 7 وجالكسي S7 وجالكسي نوت 7، في وقت استقطبت العروض الترويجية على الحواسيب المحمولة واللوحية والكاميرات والتلفزيونات الذكية والتقنيات القابلة للارتداء حشود الزوار إلى جميع منصات العرض.

من جانبه، أكّد ماهيش شوتراني، مساعد نائب الرئيس لدى جاكيس للإلكترونيات، أن مبيعات أول يومين في المعرض “تجاوزت مبيعات الفترة نفسها من العام الماضي “مثلما كان متوقعاً”، وقال: “شهدت الحواسيب المحمولة والهواتف الذكية والكاميرات وأجهزة التلفزيون الذكية مبيعات ممتازة منذ افتتاح المعرض، ونحرص في هذا الإطار على تقديم تخفيضات تتراوح بين 10 و40 بالمئة على أحدث الإلكترونيات الاستهلاكية لنتيح لزبائننا الحصول على أفضل الصفقات الممكنة، ولطالما حالفنا النجاح خلال مشاركاتنا في جيتكس شوبر، حيث تُعادل مبيعاتنا خلال ثمانية أيام مبيعات ثلاثة أشهر في محل من محلاتنا التجارية، ونحن مطمئنون إلى أننا سوف نتجاوز مرة أخرى توقعاتنا للمبيعات”.

بدوره، قال نديم خانزاده، رئيس قنوات التجزئة في مجموعة جمبو، إن جيتكس شوبر هذا العام شهد منذ افتتاحه نشاطاً ملحوظاً خلال عطلة نهاية الأسبوع الطويلة مع توافد الزوار إلى قاعاته بأعداد كبيرة، لافتاً إلى أن عروض جمبو الترويجية “لقيت تجاوباً واسعاً، لا سيما المتعلقة منها بالهواتف الذكية جالكسي S7 وS7 إيدج، التي ضُمِّنت ملحقات أصلية وجهاز الواقع الافتراضي بقيمة تبلغ 1,200 درهم، إلى جانب باقة بلاي ستيشن 4 بقيمة 1,399 درهم وتشمل جهاز بلاي ستيشن بسعة 1 تيرابايت مع وحدتي تحكم ولعبة فيفا 17 الجديدة”. وأضاف: “حظيت المنتجات الجديدة من جهتها، مثل آي فون 7 وآي فون 7 بلس، وإكسبيريا XZ من سوني، وجالكسي نوت 7 من سامسونج، باهتمام بالغ وهي تعزز توافد الزوار إلى المعرض، لذلك فإننا نتوقع استمرار الإثارة الحاصلة في أروقة منصتنا طوال أيام الأسبوع”.

يشار إلى أن فعاليات جيتكس شوبر تتواصل يومياً بين الحادية عشرة صباحاً والحادية عشرة ليلاً حتى السبت 8 أكتوبر، وتباع التذاكر بسعر 30 درهماً للتذكرة الخاصة بأيام الأسبوع و35 درهماً لتذكرة عطلة نهاية الأسبوع، علماً بأن الدخول مجاني للأطفال دون الخامسة. مزيد من المعلومات متاح في الموقع www.gitexshopperdubai.com، وعبر صفحة المعرض على “تويتر”، و”فيس بوك”.

تنطلق اليوم فعاليات معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة 2016، في مدينة دبي، وسط تطورات كبرى يشهدها قطاع تحلية المياه، الأمر الذي دفع دول الخليج إلى التحرك سريعًا للاستفادة من أحدث التقنيات المستخدمة من جهة، وإلى دعم مشاريع الربط المائي من جهة أخرى، يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه شركة “أكوا باور”، الشركة السعودية العالمية الرائدة في قطاع امتلاك وتطوير وتشغيل محطات توليد الكهرباء وتحلية المياه في المملكة وخارجها، عن رعايتها لمعرض “تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة 2016” (ويتكس) كراع تيتانيوم.

وتنطلق فعاليات المعرض، والذي تنظمه “هيئة كهرباء ومياه دبي” تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبي، فيما تستمر فعالياته في الفترة من 4 إلى 6 أكتوبر الجاري.

وتعليقًا على هذا الحدث الهام، وقال محمد بن عبدالله أبو نيان، رئيس مجلس إدارة “أكوا باور”: “تأتي مشاركة “أكوا باور” في معرض “ويتكس” في إطار دعم خطة دبي المتكاملة للطاقة 2050 وتلبية احتياجات وتطلعات دبي لتأسيس محطات طاقة على أعلى مستوى من الكفاءة والقدرة على مواكبة متطلبات الخطط التنموية الطموحة للأمارة، تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ونعتز بقدرة “أكوا باور” التنافسية التي أهلتها للفوز بمشروع المرحلة الثانية من مجمع الشيخ محمد بن راشد للطاقة الشمسية (شعاع)، ومشروع حصيان لإنتاج الطاقة بواسطة تقنية الفحم النظيف، مسجلين بذلك ريادة دبي في هذا المجال، وقاعدة استثمارية تصل قيمتها إلى 13.317 مليار درهم إماراتي (3.626 مليار دولار أمريكي)”.

يشتمل معرض جيتكس شوبر هذا العام، المقام حالياً في مركز دبي التجاري العالمي حتى السبت 8 أكتوبر، على أوسع تشكيلة من أجهزة الصحة ومراقبة حالة اللياقة البدنية، في ضوء تصدّر هذه الأجهزة ومساهمتها بتحديد وتيرة التقدّم في فئة التقنيات القابلة للارتداء على الصعيد العالمي. ومن المتوقع أن يصل حجم سوق التقنيات القابلة للارتداء إلى 25 مليار دولار بحلول العام 2019، وفقاً لشركة “سي سي إس إنسايت”. ويجمع جيتكس شوبر عدداً من أبرز العلامات التجارية العالمية إلى جانب أشهر شركات التجزئة الإقليمية تحت سقف واحد لتقديم أفضل العروض على أحدث الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية. ويمكن للمتسوقين في جيتكس شوبر هذا الأسبوع العثور بعض أشهر المنتجات في فئة الأجهزة القابلة للارتداء، والتي تشمل:

“تشارج 2” من “فت بت”: طرحت شركة “فت بت” حديثاً الجهاز “تشارج 2” الذي سرعان ما أصبح أحد أفضل أجهزة مراقبة حالة اللياقة البدنية في العالم. ويتسم الجهاز بشكله الأنيق وتأتي زاخراً بالكثير من الميزات الجديدة، ويراقب جميع الأنشطة البدنية اليومية لدى المستخدم، كما يرصد حالة النوم، ويتمتع ببطارية تدوم حتى خمسة أيام وأربطة قابلة للتبديل بسهولة. ويأتي جهاز “فت بت” الجديد أيضاً بشاشة أكبر تسمح بعرض معلومات أوفى، كما يشتمل على ميزة تحديد الموقع عبر نظام تحديد المواقع العالمي GPS المتاح في الهاتف الخاص بالمستخدم لرصد مسافات المشي المقطوعة رصداً دقيقاً.

“جير فت 2” من سامسونج: ما يميز الجهاز “جير فت 2” عن غيره من أجهزة مراقبة حالة اللياقة البدنية، هو أنه ساعة ذكية تشتمل على ميزات مراقبة حالة اللياقة البدنية. ويأتي “جير فت 2” مزوّداً بسعة تخزين قدرها 4 جيجابايت ويحتوي على واجهة استخدام تعمل باللمس، فضلاً عن زرّين على جانبه الأيمن يتيحان التنقل بسهولة بين الوظائف. ويتضمن نظاماً مدمجاً لتحديد المواقع GPS وميزة مراقبة تعمل تلقائياً لتعقّب خطوات المستخدم وأنماط النوم واستهلاك السعرات الحرارية. ويأتي “جير فت 2” بميزة مراقبة تلقائية أخرى يمكنها إدراك قيام المستخدم بأنواع مختلفة من التمارين والأنشطة التي تتراوح بين التمارين القلبية “الكارديو”، وركوب الدراجة، وممارسة اليوجا.

ساعة أبل: ربما لا تكون هذه الساعة جهاز المراقبة الاعتيادي لحالة اللياقة البدنية، لكنها أداة ملائمة تماماً للاستخدامات اليومية. ولا يقتصر شأن هذه الساعة على توفرها بثلاثة طرز هي “سبورت” و”ووتش” و”ووتش إديشن”، إضافة إلى مجموعة ساعات “أبل هيرميس” للراغبين في الظهور بمظهر أكثر تميزاً ولفتاً للانتباه، فمن ناحية مراقبة حالة اللياقة البدنية، لدى أبل ووتش ميزات لمراقبة التسارع ومعدل ضربات القلب، وتطبيق لمراقبة استهلاك السعرات الحرارية وتعقّب مديات معدل ضربات القلب ومستويات النشاط العادي. كذلك تأتي الساعة مزوّدة بتطبيق “وورك آوت” للتمارين البدنية يتابع ممارسة التمارين ويتيح للمستخدم أن يختار بين عدة تمارين يمكن ممارستها في الداخل أو في الهواء الطلق.

“فيفو سمارت إتش آر+” من “جارمن”: حصل هذا الجهاز على لقب “أفضل جهاز لمراقبة حالة اللياقة البدنية” من الموقع Wearable.com، ويتمتع بثلاث ميزات رئيسية تشمل التعقب أثناء الجري عبر نظام تحديد المواقع العالمي GPS، وميزة التنبيهات الذكية، ومراقبة الأنشطة اليومية. ويتيح “فيفو سمارت إتش آر+” لممارسي رياضة الجري، عبر إضافة ميزة تحديد المواقع المدمجة، متابعة المسافات المقطوعة بدقة والتخطيط لمسارات الجري بمجرد الاتصال بتطبيق “كونيكت” من “جارمن” المثبت على الهاتف الذكي. كما يشتمل الجهاز على نظام لمراقبة نبض القلب على مدار الساعة ومجس لبيانات الحركة، يُطلعان المستخدم معاً على مدى قوّة أنشطة اللياقة البدنية التي يمارسها.

“راي” من “مِسفِت”: يعمل جهاز مراقبة حالة اللياقة البدنية هذا لستة أشهر كاملة دون الحاجة إلى إعادة شحن البطارية، وهو مقاوم للماء حتى عمق 50 متراً، ويتسم بسعر معقول وميزات أساسية تشمل متابعة الخطوات، وأنماط النوم، وتقدير السعرات الحرارية المحروقة. وعند النظر إلى الجهاز من ناحية تصميمه كساعة، فإن صغر تصميمه يجعله متميزاً عن غيره، كما أنه يأتي بضوء LED واحد متعدد الألوان صُمّم لنقل المعلومات للمستخدم، بما فيها التقدم الذي يحرزه في الأداء البدني.

وقال أفيناش شانبوغ، مدير معرض جيتكس شوبر 2016، إن المعرض يقدم للزوار أوسع تشكيلة من المنتجات من أوسع مجموعة من المصنعين وتجار التجزئة، لافتاً إلى أن المجموعة التي يعرضها الحدث هذا العام من التقنيات القابلة للارتداء “مجموعة استثنائية لا نظير لها”، وأضاف: “لا يقتصر الأمر بالنسبة للمتسوقين على الحصول على مشورة مستنيرة من مندوبي المبيعات بشأن تحديد ما هو أفضل لكل مستخدم، فمن المرجّح أيضاً حصول الجميع على صفقة رابحة على مشترياتهم من جيتكس شوبر”.

وتتواصل فعاليات جيتكس شوبر يومياً بين الحادية عشرة صباحاً والحادية عشرة ليلاً حتى السبت 8 أكتوبر، وتباع التذاكر بسعر 30 درهماً للتذكرة الخاصة بأيام الأسبوع و35 درهماً لتذكرة عطلة نهاية الأسبوع، علماً بأن الدخول مجاني للأطفال دون الخامسة. مزيد من المعلومات متاح في الموقع www.gitexshopperdubai.com، وعبر صفحة المعرض على “تويتر”، و”فيس بوك”.

تنطلق فعاليات القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2016 تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بهدف تعزيز مقومات الاقتصاد الأخضر عالمياً وتعزيز مكانة دبي كعاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة. حيث تناقش القمة التحديات البيئية الناتجة عن التغير المناخي بمشاركة نخبة من أبرز المتحدثين من مختلف أرجاء العالم.

وتهدف القمة التي تقام تحت شعار رئيسي جديد “دفع مسيرة الاقتصاد الأخضر العالمي” إلى تعزيز مقومات الاقتصاد الأخضر العالمي وضمان استدامته مع تسليط الضوء على أهداف رؤية دولة الإمارات 2021 وتعزيز الأجندة الوطنية لتحقيق التنمية المستدامة.

وتنطلق فعاليات القمة في الفترة من 5-6 أكتوبر في قاعة زعبيل 6 بمركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض. وتنظم القمة العالمية للاقتصاد الأخضر بالشراكة مع هيئة كهرباء ومياه دبي وتحت مظلة المجلس الأعلى للطاقة في دبي وشركة وورلد كلايميت ليمتد، وبدعم من الأمم المتحدة، وبالتعاون مع شركاء عالميين، ويتزامن اقامتها مع الدورة الثامنة عشر من معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة (ويتيكس 2016) ومعرض دبي للطاقة الشمسية 2016.

وبهذه المناسبة أكد سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة بدبي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي ورئيس اللجنة المنظمة للقمة العالمية للاقتصاد الأخضر: “تشكل القمة العالمية للاقتصاد الأخضر منصة مثالية لتحقيق أهداف أجندة الاقتصاد الأخضر العالمي لتحقيق التنمية المستدامة، وتأتي في إطار مسؤولياتنا الرامية لتمهيد الطريق أمام الجهود المبذولة لمعالجة قضايا الاقتصاد الأخضر، سواء داخل دولة الإمارات أم خارجها. إن القمة في دورتيها السابقتين أرست بنجاح، التوصيات والمخرجات التي قدمها عدد من قادة الرأي والخبراء والمتخصصين الذي عملوا على تكريس تجاربهم وخبراتهم في مجالات الحلول والتقنيات والخدمات الخضراء لتنفيذ عدد من المبادرات الرائدة، ونتوقع أن تحمل القمة في دورتها الحالية نجاحات وإنجازات مماثلة. وبالنظر إلى الدور الكبير والمتنامي الذي تلعبه الدولة في تحقيق التنمية المستدامة والنمو الأخضر والالتزامات التي تعهدت بها في اتفاق باريس وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، فإننا نتطلع من خلال القمة الى المخرجات والتوصيات والنتائج التي ستصدر من قبل الباحثين والمتخصصين المتوقعة لهذه الدورة 2016 وللأعوام القادمة.”

ويتضمن برنامج القمة جلسة رئيسية بعنوان” الطريق إلى مراكش COP22: تنفيذ اتفاق باريس، ويأتي تنظيمها بعد النجاح الذي حققه إعلان دبي 2015، والذي شكل محفزاً لتحقيق المزيد من التقدم في المرحلة التي تلت استضافة القمة كان أبرزها إطلاق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واتفاق باريس COP21 والتي يجري العمل حالياً على تنفيذها.

بالإضافة إلى ذلك، تم تأكيد مشاركة ما يقارب 80 متحدثا في القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2016 وتشمل قائمة المتحدثين نخبة من الخبراء منهم ممن سيكون لهم أكبر الأثر في اثراء الندوات والجلسات الى تعقد على مدى يومي القمة وهم: هيلين كلارك، مديرة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي؛ ومعالي الدكتور ثاني الزيودي، وزير التغير المناخي والبيئة بالدولة؛ وعدنان أمين، مدير عام الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا)، وكين برلين، الرئيس والرئيس التنفيذي لمشروع الواقع المناخي؛ ودانيال كريسبو كاليخا، مدير عام البيئة في المفوضية الأوروبية؛ الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، جمهورية مصر العربية؛ وقاسم الشيخ الرئيس التنفيذي لشركة البترول والكيماويات والتعدين المحدودة، وتوربن موغير بيدرسون، الرئيس التنفيذي لصندوق التقاعد الدانماركي ( PensionDanmark)، وسعادة لوران فابيوس، رئيس المجلس الدستوري، الرئيس السابق للدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الدول الأطراف المشاركة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ؛ ومانويل بولجار فيدال، وزير البيئة في بيرو؛ وكوني هيديجارد، رئيسة مجلس إدارة مؤسسة كي أر؛ الدكتور هينينغ وستر، مدير قسم المعارف والسياسات والمالية في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا).

من أبرز الموضوعات التي ستناقشها القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2016: آليات التمويل الأخضر: وتُعنى بسبل تأمين رأس المال الأخضر ، الريادة في مجال الطاقة الشمسية: وتهدف إلى إحداث ثورة في مجال الطاقة الشمسية ، المدن الذكية، الخضراء، السعيدة: تحويل المدن من خلال إسعاد المواطنين ، اتفاق باريس للمناخ/ مؤتمر المناخ COP22 في مراكش: تطبيق بنود اتفاق باريس حقيقة على أرض الواقع ، القيادة الفكرية للاقتصاد الأخضر: إبرام الشراكات لتحقيق أهداف الاقتصاد الأخضر ، ومنصة إبرام الشراكات بين القطاعين العام والخاص: آلية تطوير الاقتصاد الأخضر.

من المرجّح أن يمتلك معظم المستهلكين في منطقة الشرق الأوسط هاتفاً ذكياً واحداً أو أكثر في غضون عام، في ظل توقعات أوردتها دراسة نشرها موقع “ستاتستا” الإحصائي، مفادها أن ما يزيد على ثلث سكان العالم سوف يكون لديهم هاتف ذكي بحلول العام المقبل، أي ما يُقدّر بنحو 2.6 مليار مستخدم للهواتف الذكية في أنحاء العالم. ومن المنتظر أن يعرض “جيتكس شوبر 2016″، على خلفية هذه التوقعات، أوسع تشكيلة من الهواتف الذكية من أحدث الطرز وبأفضل الأسعار الممكنة.

وسيجد زوار الحدث الأكبر لتسوق الإلكترونيات الاستهلاكية في المنطقة، والذي يفتح أبوابه حتى 8 أكتوبر في مركز دبي التجاري العالمي، أشهر العلامات التجارية العالمية مجتمعة تحت سقف واحد إلى جانب كبرى شركات التجزئة الإقليمية الخاصة بالإلكترونيات والتقنيات الاستهلاكية، لتقدّم للزوار عروضاً ترويجية متميزة على الهواتف الذكية التي تشمل “آي فون 7″ و”آي فون 7 بلس” من أبل، و”جالكسي S7″ و”جالكسي S7 إيدج” من سامسونج، و”إتش تي سي 10″ و5G من “إل جي” و”إكسبيريا Z5 من “سوني”، وغيرها.

وقالت تريكسي لوه ميرماند، النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي، الجهة المنظمة لجيتكس شوبر، إن قطاع الهواتف الذكية شهد نمواً هائلاً في كل من حجم السوق ومواصفات الأجهزة والابتكارات التقنية وعدد الشركات التي تطرح أجهزة جديدة، معربة عن سرورها بتقديم جيتكس شوبر أوسع تشكيلة من الهواتف الذكية للمنطقة هذا العام، وأضافت: “ليس من السهل أبداً على المتسوقين في أي مكان استعراض مختلف طرز الهواتف الذكية في الوقت نفسه تحت سقف واحد، ولكننا جعلنا ذلك ممكناً في جيتكس شوبر، الذي يجتمع فيه عدد كبير من الخبراء المستعدين لتعريف الزوار بالمزايا والمواصفات والمنافع التي تتسم بها جميع هذه الهواتف، ما يجعل من شوبر تجربة تسوق ذكية وسهلة وممتعة”.

وتشارك في جيتكس شوبر هذا العام شركة “اكسيوم”، إحدى أكبر سلاسل البيع بالتجزئة المختصة بالهواتف المتنقلة في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، وتسليط الضوء على أحدث الهواتف الذكية من أشهر العلامات التجارية العالمية. وعلّق فهد البناي، الرئيس التنفيذي لاكسيوم على المشاركة المرتقبة في الحدث بالقول إن السكان في دولة الإمارات بارعون في الأمور التقنية، لافتاً إلى أن كثيراً منهم يُعَدّ من أوائل الذين يتوقون للحصول على أحدث الابتكارات التنقلية، وأضاف: “يتيح جيتكس شوبر الفرصة أمامنا لتعزيز علاقاتنا مع زبائننا وتقديم أهم المنتجات لهم على أرضية أكبر معرض في المنطقة للمنتجات الإلكترونية الاستهلاكية، ضمن عروض ترويجية جديدة على هواتف “أونر 8” من “هواوي” و”جالكسي S7 إيدج”، فضلاً عن هاتف أندرويد الأكثر أمناً في العالم “دي تك 50” من بلاك بيري، إضافة إلى “آي فون 7″ و”آي فون 7 بلس”. كذلك نقدّم لزبائننا صفقات قيّمة وعروضاً إضافية تشمل خصومات وهدايا”.

من جانبه، قال نديم خانزاده، رئيس قنوات التجزئة في مجموعة جمبو: “نقوم بعرض التشكيلة الأحدث والأشمل من المنتجات، ضمن مجموعة رائعة من العروض التنافسية والترقيات والهدايا المتميزة التي لا يقدّمها سوانا من متاجر التجزئة الأخرى، وسيكون من دواعي سرورنا أن نقدّم في المعرض لعشاق منتجات أبل الهاتفين اللذين طال انتظارهما آي فون 7 وآي فون 7 بلس، فضلاً عن أحدث هواتف سوني “إكسبيريا XZ”.

كذلك تقدم “إ-ماكس” من جهتها عروض كبيرة لزوار معرض جيتكس شوبر، وفقاً لسريكانت غوكهالي، الرئيس التنفيذي للشركة، الذي دعا المتسوقين إلى “اغتنام بعض الصفقات التي لا تضاهى من إ-ماكس هذا العام”، مشيراً إلى عرض شركته تشكيلة رائعة من أحدث الهواتف الذكية وأرقاها ضمن صفقات كبيرة، وأضاف: “نتوقع أن تحظى جميع هواتف العلامات التجارية الرائدة باهتمام كبير من جمهور الزوار والمتسوقين، لا سيما مع الطرح الحديث لهواتف آي فون 7 و”أونر 8″ من هواوي”.

يشار إلى أن جيتكس شوبر يفتح أبوابه من الحادية عشرة صباحاً إلى الحادية عشرة ليلاً في جميع الأيام حتى 8 أكتوبر، وتباع التذاكر بسعر 30 درهماً للتذكرة الخاصة بأيام الأسبوع و35 درهماً لتذكرة عطلة نهاية الأسبوع، علماً بأن الدخول مجاني للأطفال دون الخامسة. مزيد من المعلومات متاح في الموقع www.gitexshopperdubai.com، وعبر صفحة المعرض على “تويتر”، و”فيس بوك”.

يقام بمركز دبي التجاري العالمي يومي 9 و 10 أكتوبر المقبل المعرض والمؤتمر الدولي للسياحة العلاجية، والذى يعد فعالية السياحة العلاجية الوحيدة في السوق العالمي.

ويعتبر هذا الحدث في عامه الرابع، المنصة المثالية لمجموعات المستشفيات، ومنظمات السياحة العلاجية، وشركات الخدمات الصحية، العاملة على زيادة تواجدها على المستوى العالمي، وعلى تنمية شبكة تواصلهم مع المرضى، في الوقت التي تستحوذ فيه هذه المؤسسات على حصصها السوقية في هذه الصناعة دائمة النمو.

وسوف المعرض الذي يشارك به نحو 120 عارض مؤسس، الشركات من عرض خدماتها ووسائل الراحة المختلفة أمام مجموعة متميزة من الحاضرين، والوفود، والمشترين رفيعي المستوى الذين سوف يتم استضافتهم في الحدث.

ويُقام على هامش المعرض مؤتمر يحتوي على مجموعة من المحاور سوف تتيح لكل من الموفدين والعارضين والزائرين، الاطلاع على أحدث توجهات السياحة العلاجية عالميًا. وسوف يوفّر الحدث منصة فريدة لزيادة تواجد الشركات والمؤسسات المشاركة على المستوى العالمي، وكذلك زيادة عدد المرضى من مختلف أنحاء العالم الذين يتم تقديم الخدمات العلاجية لهم.

ويستضيف المعرض والمؤتمر الدولي للسياحة العلاجية برنامج مفوضي السياحة العلاجية والذي يعد بمثابة منصة لتواصل المشترين المؤهلين في مجال الرعاية الصحية مع الموردين العاملين في هذه الصناعة، وذلك لضمان أن يكون المعرض فعالية مربحة ومنتجة لجميع المشاركين. كما ستُقدّم مرة أخرى هذا العام خدمة التوفيق بين الشركات، ما سيسمح للعارضين من تحقيق أقصى استفادة من وقتهم، عن طريق الحجز المسبق للاجتماعات مع مفوضي السياحة العلاجية قبل بدء الفعالية.

يحتضن مركز دبي التجاري العالمي يومي 9 و 10 أكتوبر المقبل معرض التدريب والتطوير، والذى يعد الفعالية الرائدة للموارد البشرية على المستوى الإقليمي، وهي مصممة لتعليم وتطوير العاملين في الموارد البشرية وإلهامهم، وتدريب موظفي الشركات، والمختصين في تطوير المواهب.

ويستضيف المعرض أكثر من 3,000 زائر، ويشارك فيه أكثر من 80 عارضًا أحدث الأفكار المبتكرة لحلول التدريب، وأفكارًا ذات قيمة مضافة ونتائج يمكن قياسها لتحسين مشاركة الموظفين.

ويضم المعرض أربع مناطق مخصصة للندوات، توفّر للزوار فرصة مثالية للاستماع إلى مزودي الحلول العالمية في مجالات التعليم والتطوير، وإدارة رأس المال البشري، والإبداع التقني، وبناء فريق العمل.

ويقدم المعرض لأول مرة مؤتمراً عالمي المستوى يستعرض فيه المبدعون العالميين، ورواد التعليم والموارد البشرية في المنطقة إبداعاتهم، وقد صُمم هذا المؤتمر ليمكن المختصين من ابتكار استراتيجيات التعليم، والتقنيات المستخدمة لدعم التعلم أثناء العمل.

تنطلق غداً السبت في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً بمركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض جيتكس شوبر، أكبر حدث للإلكترونيات والتقنيات الاستهلاكية في المنطقة، حيث يحظى المتسوقون بعروض ترويجية وأخرى تجميعية وصفقات سعرية استثنائية على أكثر من 35 ألف منتج من أحدث المنتجات والابتكارات التقنية، علاوة على مجموعة من المسابقات والمنافسات التي من شأنها أن تمهّد لجعل جيتكس شوبر 2016 واحداً من أروع فعاليات التسوق والترفيه في دبي والمنطقة هذا العام.

وتتواصل فعاليات الحدث المرتقب لمدة ثمانية أيام، حتى السبت 8 أكتوبر مقدّماً عروضاً لا تُضاهى على جميع فئات الأجهزة التي تشمل الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية وأجهزة الحاسوب المحمولة، فضلاً عن التلفزيونات الذكية والتقنيات القابلة للارتداء والكاميرات، في حين يضيف العارضون مجموعات واسعة ومثيرة من الأدوات الإلكترونية والأجهزة الملحقة والإكسسوارات إلى العروض المخصصة للعروض.

وبهذه المناسبة، أكّدت تريكسي لوه ميرماند، النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي، الجهة المنظمة لمعرض جيتكس شوبر، أن الحدث مكان مثالي وملائم للعثور على أحدث المنتجات التقنية بأفضل الأسعار الممكنة، وأضافت: “هناك الكثير من الجديد والمثير لاهتمام الزوار في شوبر، الذي يشكّل محطة واحدة للحصول على جميع الاحتياجات الإلكترونية، وسوف تقدّم دورة 2016 من المعرض للمتسوقين منتجات مذهلة وأحدث الأجهزة المطروحة في الأسواق فضلاً عن العروض التي لا تقبل المنافسة، والجوائز القيمة، وذلك بفضل التزام أبرز العلامات التجارية وكبرى شركات التجزئة في المنطقة بأعلى مستويات المشاركة”.

وتعتزم أهمّ شركات تجزئة الإلكترونيات في المنطقة، مثل جاكيس للإلكترونيات وجمبو للإلكترونيات وشرف دي جي وهاي فون تيليكوم، علاوة على أبرز العلامات التجارية العالمية، مثل إتش بي وإيسوس وبوز وسامسونغ ونيكون وهايسنس، تقديم أفضل الصفقات الممكنة لعشرات الآلاف من الزوار الذين يُنتظر أن يتوافدوا إلى قاعات المعرض يومياً.

ومن المقرّر أن تعرض سوني، من خلال شركات تجزئة مشاركة في الحدث، مثل جاكيس للإلكترونيات وجمبو للإلكترونيات وشرف دي جي، أحدث منتجاتها التي تشمل المجموعة الكاملة من طرز تلفزيونات “برافيا” العاملة بتقنية 4K HDR إلى جانب الطرازين X70D وX80D اللذين طرحا حديثاً، فضلاً عن الطرازين المتميزين X85D وX93D. ويمكن للزوار، بالإضافة إلى فئة أجهزة التلفزيون، الاستفادة من عروض سوني الترويجية على المنتجات الأخرى التي تتراوح بين كاميرات “ألفا” ذات العدسة القابلة للتبديل، ومكبرات الصوت المحمولة مثل SRS-HG1، وسماعات الرأس MDR-100ABN ذات الدقة السمعية العالية.

من جانبها، ستعرض سامسونج أحدث منتجاتها من الهواتف الذكية التي تضمّ الهواتف الذكية جالكسي نوت 7 وجالكسي S7 وS7 إيدج، علاوة على ابتكارات الواقع الافتراضي مثل كاميرا “جير 360” وجهاز الواقع الإفتراضي “جير VR”. وستشتمل منصة العرض الخاصة بسامسونج على منطقة مخصصة بالكامل لتقنيات الواقع الافتراضي مع مقاعد رباعية الأبعاد لنقل الزوار إلى عالم جديد ينطوي على إمكانيات مذهلة. وفضلاً عن ذلك، ستعرض الشركة أجهزتها القابلة للارتداء والتي تشمل ساعة “جير فت 2” وأداة تعقب النشاط البدني “أيكون إكس” اللتين أُطلقتا حديثاً.

وتجلب شركة جمبو إلى المعرض، من ناحيتها، أشمل مجموعة من أحدث المنتجات، وتشكيلة واسعة من العروض الترويجية التنافسية الجذابة. ومن أبرز المعروضات هاتف أبل الذكي الذي طال انتظاره بطرازيه “آي فون 7” و”آي فون 7 بلس”، والهاتف “إكسبيريا XZ” من سوني، ولعبة فيفا 17. وبدورها تقدّم جمبو للزوار عروضاً ترويجية وتجميعية مثيرة على منتجات بارزة كالهواتف الذكية والحواسيب المحمولة وتلفزيونات 4K وفائقة الوضوح وكاميرات العدسات المنفردة الانعكاسية الرقمية والتقنيات القابلة للارتداء وأجهزة تتبع حالة اللياقة البدنية.

ويحظى زوار معرض هذا العام بفرص للفوز بعدد هائل من الجوائز والتوزيعات المجانية، فمجرّد زيارة المعرض في أي من أيامه الثمانية، تتيح المجال أمام الزوار للفوز بأحدث هواتف “أوبو” الذكية، وسيفوز أحد المتسوقين المحظوظين بالجائزة الكبرى، وهي سيارة ميتسوبيشي مونتيرو سبورت الجديدة كلياً، كما سيحظى كل من يُنفق 3,000 درهم أو أكثر في المعرض بفرصة الفوز بواحدة من 32 رحلة على متن طائرة مائية وباقات عُطلات بقيمة 15,000 درهم، في حين أن سحوبات “امسح واربح” سوف تمنح الزوار فرصة ربح 80 كاميرا نيكون D3300.

وتعود منطقة “صيحات التكنولوجيا” هذا العام لتُفسح المجال أمام الزوار لتجربة أحدث التقنيات والأجهزة، سواء المتاحة على أرض المعرض أو التي من المقرّر طرحها قريباً في الأسواق، وذلك في أجواء تسودها الراحة والهدوء.

وبوسع زوار جيتكس شوبر الوصول إلى موقع إقامة الحدث عبر محطة مترو “المركز التجاري العالمي” المحاذية لقاعات المعرض، كما تتوفر كثير من مواقف السيارات للزوار القادمين بسياراتهم. ويشتمل موقع إقامة الحدث على عدد من المطاعم والمقاهي فضلاً عن أنشطة ترفيهية متنوعة، ما يضمن للزوار الاستمتاع بيوم حافل بالمتعة والبهجة.

تجدر الإشارة إلى أن جيتكس شوبر يفتح أبوابه من الحادية عشرة صباحاً إلى الحادية عشرة ليلاً في جميع الأيام بين 1 و8 أكتوبر، وتباع التذاكر بسعر 30 درهماً للتذكرة الخاصة بأيام الأسبوع و35 درهماً لتذكرة عطلة نهاية الأسبوع، علماً بأن الدخول مجاني للأطفال دون الخامسة. مزيد من المعلومات متاح في الموقع www.gitexshopperdubai.com، وعبر صفحة المعرض على “تويتر”، و”فيس بوك”

يبدأ مؤتمر ديستري برس السنوي أعماله بمركز دبي التجاري العالمي فى الفترة من 3 إلى 6 أكتوبر المقبل . ويمثل المؤتمر نقطة التجمع العالمية للمعنيين بتوزيع وتسويق الصحف والمنشورات الدورية.

وسيقام في قلب هذا المؤتمر الذي يمتد على مدار أربعة أيام المنتدى التنفيذي، ومؤتمر الأعمال (المحجوز لأعضاء الديستري برس)، ومعرض ديستري برس، والبرنامج الاجتماعي، وسيتمكن الزائرين من نشر معرفتهم عن التوجهات الناشئة في سوق المجلات الحالي، وأحدث تقنيات الطباعة الرقمية، وتبني أجهزة القراءة الإلكترونية، والتوجهات والتحديات التي تواجه السوق الحالي.

ديستري برس هي جمعية غير سياسية ولا تهدف للربح، مكونة من الشركات والأفراد المعنيين بنشر كل من الصحف، والمجلات، والمنشورات الدورية، والكتب القومية والدولية.
​​​

يقدم معرض “جيتكس شوبر 2016” في دورته المرتقبة والذي ينطلق السبت المقبل 1 أكتوبر بمركز دبي التجاري العالمي، أحدث تشكيلة من أجهزة الحاسوب المحمولة القابلة للتحويل بين وضعيتي الحاسوب الدفتري والحاسوب اللوحي، والتي تُعتبر وفقاً لمجلة “بي سي ماج”، إحدى أسرع فئات الحواسيب نمواً، بفضل قدراتها الوظيفية المتعددة ومرونتها وإمكانية العمل عليها أثناء التنقل. ومن المنتظر أن يجمع حدث تسوّق الإلكترونيات الاستهلاكية الأكبر في المنطقة، والذي تقام فعالياته بين 1 و8 أكتوبر، مجموعة واسعة من أبرز الأسماء والعلامات التجارية التقنية تحت سقف واحد، والتي تقدّم تشكيلة من الحواسيب القابلة للتحويل:

سبيكتر 13 من إتش بي: وضعت إتش بي تصورات مبتكرة لجميع المكونات عند إعادة تصميم هذا الجهاز النحيل المفعم بالقوّة، من أجل ضمان أفضل مستويات الاستخدام والأداء، فجاءت النتيجة جهازَ حاسوب دفترياً ممتازاً ذا تصميم أنيق وأداء عالٍ وقدرات وظيفية واسعة.

بافليون x360 من إتش بي: جهاز بخيارات لونية متعددة يقدّم مزيداً من قوة المعالجة وخيارات العرض والرسوميات مع الاستمرار في منح المستخدمين قيمة كبيرة. ويمكن تحويل هذا الحاسوب بين الوضع الدفتري للعمل، والوضع المنتصب للمشاهدة، ووضع الخيمة لممارسة الألعاب، والوضع اللوحي لحرية الحركة أثناء الاستخدام.

وقال ماثيو توماس، المدير التنفيذي للشرق الأوسط والسعودية لدى إتش بي: “تتمثل رؤيتنا في إتش بي بابتكار تقنيات ترتقي بمستوى المعيشة والعمل للجميع أينما كانوا، وهي رؤية منحتنا الريادة عالمياً في مجال الأنظمة الشخصية التي تشمل أجهزة الحاسوب المحمولة القابلة للتحويل. وسيحظى زوارنا في معرض جيتكس شوبر 2016 بمجموعة واسعة من أحدث الحواسيب المحمولة بأفضل الأسعار الممكنة”.

لينوفو يوجا 900: يُعتبر هذا الجهاز أحد أفضل أجهزة الحاسوب القابلة للتحويل المتاحة في السوق. ويسمح المفصل الذكي للشاشة بالدوران بزاوية 360 درجة حتى تستوي تماماً على ظهر لوحة المفاتيح، كما أنه واحد من أنحف أجهزة الحاسوب المحمولة الهجينة القابلة للتحويل والعاملة بالنظام “ويندوز”، ويمتاز باشتماله على أحدث معالِجات إنتل وعلى بطارية تدوم طويلاً.

سيرفيس برو 4 من مايكروسوفت: يمكن لمن يميلون أكثر للعمل على جهاز لوحي اللجوء إلى النسخة 4 من سيرفيس برو من مايكروسوفت، الذي يأتي أنحف سمكاً وأخف وزناً من سابقه “برو 3” على نحو ملموس، كما أنه مزوّد بلوحة مفاتيح منفصلة يتحوّل عند وصله بها من لوحي إلى محمول، في حين أن شاشته الحساسة العاملة باللمس تتسم بسرعة التجاوب والحساسية والدقة العاليتين، ما يجعله مثالياً لأداء أي نوع من الأعمال.

تراسفورمر بوك فليب TP200SA من إيسوس: ليس السعر المعتدل وحده هو ما يميز هذا الحاسوب المحمول وينأى به عن الأجهزة الأخرى المحمولة القابلة للتحويل، إذ يقدم حاسوب إيسوس هذا الموجّه لأصحاب الميزانيات المتواضعة مزيجاً من أحدث التقنيات والمواصفات، كما أنه يتسم بتشطيب معدني متاح بلونين، فيما لا يتجاوز وزنه 1.2 كيلوجراماً، أما مفاصله المعدنية التي تدور بزاوية 360 درجة فتسهّل التعامل معه واستخدامه كجهاز لوحي.

إنسبايرون 13 7000 من ديل: يُعتبر حاسوب ديل المحمول هذا البالغ قياسه 13 بوصة والقابل للتحويل مثالياً لأولئك الذين يبحثون عن أجهزة حاسوب محمولة أنيقة. تم تصميم الحاسوب المحمول ليلائم العمل “على أرض الواقع”، ما يعني أن بإمكانه أن يتحمل ظروفاً حرارة قاسية تصل إلى 65 درجة مئوية لفترة قصيرة. ويأتي الجهاز مزوَّداً بمفصلين للمساعدة في إدارة الشاشة إلى الدرجة التي يتحقّق معها أفضل مستوى تفاعل مع البرمجيات والتطبيقات، في حين أن قدراته الوظيفية مناسبة تماماً للعمل والمنزل وما بينهما.

جالكسي تاب برو S: يشتمل هذا الجهاز على لوحة مفاتيح كاملة الحجم وسطح لمسي للتحكّم بالماوس، وهو يسمح بالتنقل بين البرامج والصفحات وكتابة المستندات بسهولة، في حين أن شاشته العريضة البالغة 12 بوصة تجعله مثالياً للقراءة وعرض الفيديوهات عالية الوضوح. أما ما يميّزه فهو لوحة المفاتيح التي تأتي بمفاتيح أكبر بصورة ملحوظة من الأجهزة المحمولة الأخرى القابلة للتحويل، فضلاً عن غطاء للوحة المفاتيح يحمي الحاسوب ويمكن وصله بالجزء الخلفي من الجهاز لتحويله إلى الوضع المنتصب.

يشار إلى أن معرض جيتكس شوبر يفتح أبوابه من الحادية عشرة صباحاً إلى الحادية عشرة ليلاً في جميع الأيام بين 1 و8 أكتوبر، وتباع التذاكر بسعر 30 درهماً للتذكرة الخاصة بأيام الأسبوع و35 درهماً لتذكرة عطلة نهاية الأسبوع، علماً بأن الدخول مجاني للأطفال دون الخامسة. مزيد من المعلومات متاح في الموقع www.gitexshopperdubai.com، وعبر صفحة المعرض على “تويتر”، و”فيس بوك”

تستعد مدينة دبي الرياضية لاستقبال المهرجان السنوي “أكتوبر فيست” الذي تنطلق فعاليته يومي الخميس والجمعة المقبلين ،ويسود الاحتفالات الطابع البافاري والمستوحى من وحي القارة العجوز.

ويستقطب ملعب الدوم في مدينة دبي الرياضية الآلاف من عشاق الاحتفالات التقليدية ذات الطابع الأوربي، إذ يعد المكان الأمثل للاحتفال “أكتوبر فيست” ، كما يتخلل الاحتفالات مجموعة من العروض الحية التي تحيهها الفرقة البافارية “داي ديربايس”، بالإضافة إلى الموسيقى “دي جي” التي تستمر بتقديم عروضها حتى وقت متأخر من الليل، إذ تبدأ الاحتفالات من الساعة 7 مساءً وتستمر حتى 3 صباحاً.
.

تستضيف الدورة الخامسة لمنتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة (MRF)، العديد من الحلقات النقاشية حول الطرق التي يمكن لتجار التجزئة من خلالها تطوير أدائهم بهدف التواصل والارتباط الهادف مع المستهلك عبر وسائل التواصل. ويعقد منتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة في ١١ و١٢ أكتوبر المقبل في فندق كونراد بدبي. وكان كبار قادة قطاع الأعمال الذين ينتمون لأشهر المؤسسات في مجالات تجارة التجزئة والعقارات والعلامات التجارية الاستهلاكية في دول مجلس التعاون الخليجي قد قاموا بإعلان وتأكيد مشاركتهم في المنتدى.

ومع دخوله الآن في عامه الخامس، وصل منتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة إلى مكانة مرموقة لدى تجار التجزئة وشركات دعم تجارة التجزئة على حد سواء، حيث يعتبرونه منصة نابضة بالحياة، وحافلة بالمعلومات حول قطاع تجارة التجزئة وخبرات المستهلكين. وقد تم تصميم شعار المنتدى- تجارة التجزئة للمستهلك عبر وسائل الاتصال- بعناية، وذلك للمساعدة في احتضان أفكار الجيل القادم، لكي تتمكن تجارة التجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي من الاستمرار كوجهة عصرية وبارزة على الصعيد العالمي، حيث تؤدي التكنولوجيا إلى بعض التغيير في سلوك المستهلكين وتوقعاتهم من تجار التجزئة. وترجع أهمية ذلك بشكل خاص إلى النجاح الكبير الذي حققته المنطقة حيث أصبحت تتصدر العالم في أرقى أنواع “السياحة التجارية” بجميع عناصرها.

يقول محمد علوي، الرئيس التنفيذي لشركة أسواق البحر الأحمر، جدة، المملكة العربية السعودية: ” إن منتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة منصة مرموقة يجتمع من خلالها تجار التجزئة بالمنطقة لمراجعة الماضي ومناقشة مستقبل قطاع تجارة التجزئة في الشرق الأوسط. ويزخر هذا المؤتمر الذي ينعقد على مدى يومين بجلسات تبادل المعرفة، وهو الإطار الذي تقوم من خلاله علاقات شراكة وتفاعل نافع بين الشركات ذات الأنشطة المتقاربة”.
ويقول بول كيني، أحد شركاء Emerging Ventures، دبي، الإماراتالعربيةالمتحدة: “نحن نعيش الآن في عالم دائم التغير، ولذا يجب على العلامات التجارية أن تستمر في التطور السريع لتبقى ملائمة للمستهلك عبر وسائل التواصل في عالمنا اليوم”.

أما أشيش بنجابي، مديرالعمليات في مجموعة شركات جاكيس، دبي، الإمارات العربية المتحدة، فيقول: “لم تتغيرأساسيات تجارة التجزئة، فمازالت تقوم بشكل أساسي على موقع العميل، والحرص على الاستفادة من الفرص، والعمل المتواصل لإعادة الاستثمار من أجل تطوير المنتج المقدم للعميل”.
وسيقوم منتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة 2016 بطرح موضوعات ملهمة من شأنها أن تساعد على تعزيز قطاع تجارة التجزئة في المنطقة. وتشمل الموضوعات التي سيتم مناقشتها هذا العام: مستقبل تجارة التجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي، رؤية تجارة التجزئة 2020، العناصر الثلاثة لإرضاء العميل (الملائمة والاختيار وتجربة العميل)، قوة الاقتصاد النسائي، إقامة مواقع لتجارة التجزئة المستقبلية، والكثير من الموضوعات الأخرى.

ويقول أميتاب تانيجا، رئيس مجلس إدارة مجموعة Images للبيع بالتجزئة: “منتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة هو المنصة التي تم إنشاؤها لتجار التجزئة لتبادل الأفكار وأساليب التفكير. ومع تكنولوجيا العصرالحديث شهدنا تغييرا مستمرا في العلاقة بالمستهلك عبر وسائل التواصل. وستقوم الدورة الخامسة لمنتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة بالتركيز بشكل حصري على إجابة السؤال: كيف يسير تجار التجزئة جنبا إلى جنب مع المستهلك عبر وسائل التواصل ساعين لإرضائه مع كل لمسة إصبع فوق جهازه”.

من بين أكثر من 60 متحدثا رئيسيا أكدوا حضورهم للمنتدى هذا العام يشارك عمر بسيسو، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات الصايغ، راجيف سوري، الرئيس التنفيذي لشركة الفطيم للأزياء، منى القرق، مديرة قسم تجارة التجزئة بمجموعة عيسى صالح القرق، نسرين شقير، الرئيس التنفيذي لفيرجن ميغاستور الشرق الأوسط، راميش سيدامبي، الرئيس التنفيذي للعمليات في سوق دبي الحرة، روهين ثامبي، المدير الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لزوماتو، رونالدو موشاوا، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك في سوق دوت كوم، رازا بيج، مدير مجموعة لاندمارك والرئيس التنفيذي لشركة سبلاش وآيكونيك، شافينا يوسف علي، الرئيس التنفيذي لشركة Tablez للمطاعم، سانجاي مانتشاندا، الرئيس التنفيذي لشركة نخيل العقارية، شانت أوكنايان، رئيس التجارة الإلكترونية والتجزئة لدى فيسبوك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك على سبيل المثال لا الحصر.

ويعتبر منتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة واحد من أهم أحداث العام في المنطقة، حيث يترقبه رواد تجارة التجزئة وخبراء الصناعة، الذين يتلاقون من مختلف قطاعات تجارة التجزئة، سواء كان ذلك العقارات، الأزياء، الطعام، التسلية أو التكنولوجيا. ويتم تنظيم منتدى الشرق الأوسط لقطاع البيع بالتجزئة من قِبل Images RetailME، وهي مجلة التبادل التجاري B2B الوحيدة المخصصة لقطاع تجارة التجزئة في المنطقة.

أكد القائمون على مهرجان Virgin Radio RedFestDXB’‘، الفعالية الموسيقية الأشهر في دبي والتي تستمر ليومين متتاليين، نبأ عودة المهرجان إلى مدرج مدينة دبي للإعلام لتعود نخبة من النجوم العالميين وتعتلي خشبة مسرحه بتاريخ 2 و3 فبراير من عام 2017، إلّا أن هذه الفعالية البارزة ستشهد تطوراً هاماً في العام القادم يضمن لها أن تتجاوز توقعات معجبيها وتقدم المزيد من التجارب الفريدة والمتميزة، حيث ترحب كلٌّ من شركة ’دون إفينتس‘، الجهة المنظمة لهذا المهرجان الرائد، وشركة ’فيرجن راديو 104.4‘ ، بالشريك الاستراتيجي الجديد ’لايف نيشن‘، الشركة العالمية الرائدة في تنظيم الفعاليات الترفيهية الحيّة.

وتجمع هذه الشراكة الاستراتيجية القوية قدرات شركتي ’دون إفينتس‘ و’لايف نيشن‘ في استقطاب الفنانين الأكثر شهرةً في الوسط الفني اليوم، وتوفر المزيد من الخبرات مع أعلى معايير الجودة في مجال الإنتاج والعمليات والتسويق وبيع وإصدار التذاكر، كما تلعب ’فيرجن راديو 104.4‘ دوراً هامّاً في التعريف بهذه الفعالية عبر الحملة الترويجية التي تقودها، ما يجعل الجهات الرائدة الثلاثة مستعدة لتقديم مهرجان Virgin Radio RedFestDXB’‘ الموسيقي الأفضل على الإطلاق حتى اليوم.

وتعليقاً على هذا الموضوع، بيّن جيمس كرافن، العضو المنتدب لشركة ’لايف نيشن الشرق الأوسط‘: “تجدّد شركة ’لايف نيشن‘ التزامها بدفع عجلة نمو قطاع الموسيقى في الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، ونعتقد بأنّنا قادرون على تحقيق هذه الخطوة عبر التعاون مع الجهات الأكثر نجاحاً وشغفاً ممن يشاركوننا هدفنا بتعزيز مكانة منطقة الشرق الأوسط كوجهةٍ رئيسية للعروض الموسيقية المحلية والإقليمية والعالمية وعشاقها على حدّ سواء، كما تسعدنا وتشرفنا المشاركة في التحضير لمهرجان Virgin Radio RedFest DXB’‘ بالتعاون مع ’دون إفينتس‘ و’فيرجن راديو 104.4‘، حيث تفتح هذه الشراكة باباً من الفرص الرائعة التي تساعد الإمارات العربية المتحدة على تحقيق مكانةٍ مرموقة على خارطة السياحة الترفيهية العالمية”.

يذكر، أنّ مهرجان Virgin Radio RedFestDXB’‘، قد حقق نجاحاً باهراً بعد إطلاقه عام 2014، وسرعان ما أصبح أحد أكثر الفعاليات المرتقبة في المنطقة، التي استقطبت في عامها الأول ألمع نجوم عالم الموسيقى، مثل جيسي جي وتيني تيمباه وكونور ماينارد ومارفن هيومز وفرقة ذا لومينيرز وجون نيومان ونوتي بوي وريتا أورا و إي يو! ومارك رونسون وزين لوي، بينما استضاف المهرجان عام 2015 فرقة ’ذا سكريبت‘ وإيجي أزاليا وكيد إنك وباستيل و كيسزا وجيرمي وإيلا آير وتيناشي، وأخيراً أحيى كلٌّ من ستيف أوكي وذا فامبس ودان وجريس وناتالي سابا وآدم لامبرت وتري سونجز وإيفا سيمونز وفيفث هارموني وريدفو وميستاجام وأستير إيدن المهرجان في دورته الثالثة عام 2016.

كما أوضح جيريش أنيل بهات، العضو المنتدب في شركة ’دون إفينتس‘: “استقطب مهرجان ’Virgin Radio RedFestDXB‘ أكثر من 50 ألف معجب في عامه الرابع، ويشرفنا الترحيب بـ ’لايف نيشن‘ كشريكٍ كفؤ وقادر على دعم الفعالية واستقطاب المزيد من الفنانين العالميين المشهورين ليقدموا عروضهم الرائعة في المهرجان”.

ويشتهر مهرجان ’Virgin Radio RedFestDXB‘ بتقديمه العديد من أكثر منافذ بيع المأكولات الشعبية ابتكاراً وإبداعاً، إلى جانب الكثير من الأنشطة والتجهيزات التفاعلية المتنوعة والرائعة التي توفر لرواد المهرجان تجربة موسيقيةً احتفالية متكاملة، ويعتبر فوزه بالعديد من الجوائز، بما فيها جوائز الموسيقى والحياة الليلية من مجلة ’تايم آوت دبي‘ كأفضل مهرجان لعام 2015 دليلاً على نجاحه وتميزه.

من جانبه، قال محمود الرشيد، مدير عام شبكة الإذاعة العربية: “تعتبر شبكة الإذاعة العربية شركة الترفيه الرائدة في الإمارات العربية المتحدة، فهي تحتضن 16 علامةً إذاعية حائزة على العديد من الجوائز، وتأتي شراكتنا مع ’لايف نيشن‘ تعبيراً عن التزامنا بتوفير أفضل سبل الترفيه في العالم لمستمعينا في الإمارات العربية المتحدة”.

يذكر أن الآلاف من المعجبين بهذا المهرجان في مختلف أنحاء المنطقة يسافرون اليوم لحضور المهرجان الذي أصبح جزءاً من جدول الفعاليات الرئيسية في دبي.
وصرّح أخيراً ستيف سميث، مدير العمليات في شبكة الإذاعة العربية: “نحن متحمسون للغاية حيال انضمام ’لايف نيشن‘ و’دون إيفينتس‘ إلينا في التحضير لمهرجان ’Virgin Radio RedFestDXB‘، حيث تعتبر ’لايف نيشن‘ شركة عالمية رائدة في تنظيم الفعاليات الترفيهية الحيّة، وستعزز هذه الشراكة من إمكانيات هذا المهرجان للاستفادة من الفرص العالمية التي توفرها محفظة ’لايف نيشن‘ الفنية”.

تستضيف دبي مؤتمر تطوير جراحات القلب أكتوبر المقبل بمشاركة نخبة من المتخصصين المحليين وأكثر من 20 خبيرا عالميا، بهدف الحد من أمراض القلب والأوعية الدموية ودعم التقدم الذي يشهده هذا المجال إقليمياً، ويعَقد الحدث الرائد من نوعه في المنطقة بالتعاون بين شركة معرفة للفعاليات العالمية ومجموعة مستشفيات سان دوناتوا الإيطالية، وبدعم من عدد من كبريات الجهات الإقليمية والعالمية المتخصصة في هذا المجال.

وأعرب الدكتور فرانسيسكو ماغرو رئيس التطوير الدولي – الشرق الأوسط في مجموعة مستشفيات سان دوناتوا الإيطالية عن فخره بإطلاق مؤتمر تطوير جراحات القلب في دبي ..مشيرا إلى انه يعتبر حدثاً رائداً من نوعه إقليمياً لما يتميز به من مواضيع مهمة في مختلف التخصصات ذات الصلة بهذا المجال.

وأضاف أن المؤتمر ــ الذي يجمع نخبة من الخبراء الإقليميين والعالميين في أمراض القلب ــ يهدف إلى تبادل الخبرات والمعلومات الطبية والاطلاع على أحدث التقنيات العالمية لتحسين سبل العلاج ورعاية المرضى في هذا القطاع الحيوي.

وأكد رئيس التطوير الدولي – الشرق الأوسط في مجموعة مستشفيات سان دوناتوا أن فعاليات المؤتمر ستشهد العديد من المحاضرات العلمية والأنشطة غير المسبوقة، حيث ستوفر للمشاركين فرصة الاطلاع على أداء التقنيات الحديثة في هذا المجال بشكل عملي وبتوجيه من الخبراء المتحدثين في المؤتمر، بالإضافة إلى محاكاة الإجراءات التدخلية في جراحة القلب واحدث المعلومات حول الرجفان الأذيني، فضلاً عن مشاهدة عملية جراحية لمريض تبث بشكل مباشر عبر الإنترنت من غرفة العلميات في المستشفى بأوروبا.

وأوضح أن الموضوعات التي سيناقشها الخبراء في المؤتمر ستشمل ارتفاع ضغط الدم الرئوي في الجانب الأيسر من القلب، وكيفية تصميم وإدارة برنامج إعادة التأهيل بمرضى القلب بعد الجراحة القلبية، والإدارة الحديثة لأمراض الأبهر الصدري، وتجديد القلب من الخلايا الجذعية لتوجيه إعادة البرمجة، وغيرها من الموضوعات المطروحة في هذا المجال.

وتشهد فعاليات المؤتمر المقامة على مدار يومي 7-8 أكتوبر المقبل عددا من المحاضرات العلمية وورش العمل وجلسات النقاش التفاعلية التي يقدمها عدد من المتحدثين الخبراء في هذا المجال بينهم الدكتور عبد الله شهاب رئيس قسم القلب في مستشفى العين، والدكتور عبد الرحمن البلوشي رئيس جراحة القلب والأوعية الدموية في مستشفى زايد العسكري، والدكتور عارف الملا رئيس مركز علوم القلب في مدينة الشيخ خليفة الطبية، والدكتور عبيد الجاسم رئيس قسم الجراحة قسم القلب في مستشفى دبي، والدكتور اليساندرو فريجيولا رئيس قسم جراحة القلب للأطفال في بوليسليسو سان دوناتو – ميلانو، والدكتور أندريا كالبرج أستاذ مساعد في جراحة الأوعية الدموية بكلية الطب بجامعة فيتا سالوتي – ميلان ، إيطاليا، والدكتور أنطونيو كولومبو رئيس قسم أمراض القلب التدخلية – أسبيدال رافاييل- ميلانو، والدكتور ماتيا جلوبر رئيس قسم جراحة القلب في معهد سان امبرجو، والدكتور روبرتو كييزا رئيس جراحة الأوعية الدموية – أسبيدال سان رافاييل، ميلانو.

يستضيف مركز دبي التجاري العالمي فعاليات القمة العالمية لمرض السكري، ومعرض ميديكير، وذلك فى الفترة من 30 سبتمبر الجاري وحتى الأول من أكتوبر المقبل.

وتعد القمة منصة تعليمية لمعرفة المزيد حول الأبحاث المبتكرة والتطورات في علاج مرض السكري.ومن المتوقع أن يشارك ففيها أكثر من 300 مشارك من مختلف أنحاء العالم.

وتشهد القمة محاضرات وعروض رئيسية مثيرة، يقدّمها أشهر المتحدثين في هذه الصناعة الطبية من مختلف أنحاء العالم. ويستضيف الحدث أكثر من 600 جلسة مؤتمر، وأكثر من 1200 ندوة، وما يزيد على 1200 ورشة عمل في المجال الطبي، والصيدلة، والهندسة، والعلوم، والتقنية، والأعمال التجارية.

تُعدّ هذه القمة فرصة ممتازة لمعرفة المزيد عن المخاطر الصحية المستمرة لمرض السكري والأيض، كما تمثّل فرصة رائعة للتواصل، وتبادل الأفكار مع الأطباء الممارسين، والباحثين العالميين، وأصحاب المشاريع، والمطوّرين الصناعيين، كما تمثل فرصة ممتازة للتواصل بين وفود الجامعات والمعاهد مع العلماء العالميين.

يذكر أن القمة تقام تحت شعار “الأبحاث المبتكرة في مرض السكري”، ويعدّ الحدث منصة متميزة للمشاركة بأحدث الأبحاث والتطورات في مجال مرض السكري دائم التغير.

انطلقت اليوم الخميس فعاليات معرض ألعاب الشرق الأوسط بدبي ، والذي يقام للعام الثالث كأكبر فعالية للألعاب الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

ويُقدّم المعرض ، الذى يقام بمركز دبي التجاري العالمي ويستمر حتى يوم 24 سبتمبر الجاري ، منصة فريدة للعلامات التجارية والعارضين والزائرين لعرض ومشاهدة بعض من أكبر عروض إطلاق الألعاب وتجربتها وشراءها والاطلاع على أحدث الابتكارات في صناعة الألعاب الإلكترونية ، حيث يجتذب أكثر من 15,000 من اللاعبين الشباب.