شركة إعلام وأكثر الاستشارية

مركز إثراء العدالة يقدم دورة “مهارات صياغة المذاكرات واللوائح الاعتراضية في المرافعات القضائية”

العدالة
نشر في: الثلاثاء 28 فبراير 2017 | 09:02 م
A+ A A-
لا توجد تعليقات
أكثر - الرياض

ينظم مركز إثراء العدالة للتدريب دورة بعنوان “مهارات صياغة المذاكرات الجوابية واللوائح الاعتراضية في المرافعات القضائية” والتى يقدمها المدرب ماجد السند يوم 5 مارس 2017 ولمدة 3 أيام بفندق التنفيذيين.

وتهدف الدورة إلى تزويد المشاركين بالمهارات و الخبرات اللازمة لكتابة و صياغة المذكرات الجوابية و اللوائح الاعتراضية أثناء المرافعات القضائية ، وتتضمن المحاور : مفهوم الدعوى و أقسامها ، تحريك الدعوى، قواعد و إجراءات طلب الاستئناف، قواعد و إجراءات النقض ، مهارة و إعداد المذاكرات الجوابية ، تطبيقات عملية لكتابة المذكرات ، مهارة إعداد اللوائح الاعتراضية، وتطبيقات عملية لكتابة اللوائح.

وستعقد الدورة من الساعة 5 م إلى الساعة 10 م ، وللاستفسار التواصل على:
0539390610

ومن الجدير بالذكر أن العقود القانونية في القانون هو اتفاق بين طرفين أو أكثر يتعهد فيه كل منهم بأشياء أو وعود متبادلة بحيث ينفذها القانون. ويقوم قانون العقود على العبارة اللاتينية pacta sunt servanda التي هي “العقد شريعة المتعاقدين”. وإذا تم الإخلال بالعقد فإن القانون يقدم ما يعرف بالتدابير القضائية (بالإنجليزية: remedies) للتعامل مع ذلك، أحيانا تكون العقود مكتوبة مثلما هو الحال عند شراء أو إيجار منزل، إلا أن النسبة الغالبة من العقود تكون شفهيا، مثلما هو الحال عند شراء كتاب أو فنجان من القهوة، ويندرج قانون العقود تحت ظل القانون المدني كجزء من القانون العام للالتزامات.
وتعد النظرية العامة للعقود من أهم النظريات القانونية قاطبة.
و أركان العقد هى :
الرضا: أي تراضي كل من الطرفين على العقد، ويعد أهم أركان العقد إذ هو التعبير عن إرادة التعاقد لدى المتعاقدين.
وطبقا لمبدأ سلطان الإرادة، فإن لكل شخص حرية التعاقد من عدمه، وعليه فإن الدخول في مفاوضات لا يلزم الشخص في أن يتعاقد في نهاية المفاوضات، بل له أن يرفض التعاقد دون أن تنعقد مسؤوليته من حيث المبدأ، كما يترتب على هذا المبدأ أن للشخص حرية كاملة في اختيار الشخص الذي يتعاقد معه.
عناصر الرضا: الإيجاب والقبول المطابق للإيجاب.
عيوبه: الغلط، التدليس، الإكراه، الاستغلال.
المحل: وهو الركن الثاني من أركان العقد: ويتكون من جزئين؛
محل العقد: هو العملية القانونية التي تراضى الأطراف على تحقيقها مثل البيع أو الإيجار أو المقاولة.
محل الالتزام: هو الآداء الذي يجب على المدين أن يقوم به لصالح الدائن. وهو يتمثل في القيام بعمل أو الامتناع عن عمل وهو يكمن في الإجابة على السؤال: بماذا التزم المدين؟
السبب: وهو الركن الثالث من أركان العقد، ويقصد به: الغرض الذي يقصد إليه الملتزم، أو أن السبب هو الإجابة على السؤال؛ لماذا التزم المدين؟، أو الدافع الباعث إلى التعاقد ويتحدد السبب حسب نوع (أو طائفة) العقد.
الرابط المختصر:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *