شركة إعلام وأكثر الاستشارية

دبي

خبراء : اعتماد التكنولوجيا يرسم ملامح مستقبل القطاع في دول مجلس التعاون

قمة التقنيات الغذائية في “جلفود للتصنيع” تناقش التنافس على الصعيد العالمي


أشار خبراء عالميون في مجال المنتجات العضوية والطبيعية إلى أن مستقبل قطاع التصنيع الغذائي في دول مجلس التعاون الخليجي يقوم على مدى جاهزية الشركات وقدرتها ..

أشار خبراء عالميون في مجال المنتجات العضوية والطبيعية إلى أن مستقبل قطاع التصنيع الغذائي في دول مجلس التعاون الخليجي يقوم على مدى جاهزية الشركات وقدرتها على استغلال التقنيات الجديدة وتقديم ميزات تنافسية.

وأكد راجيش أوهري، المدير التنفيذي في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا لدى شركة “هاين سيليستيال” على أهمية مواصلة المصنعين الإقليميين الاستثمار في التحوّل الرقمي إلى جانب تحديث منشآتهم بشكلٍ دوري للحفاظ على مكانتهم على الساحة العالمية. يُشار إلى أن “هاين سيليستيال” الأمريكية تسعى دائماً لتصدر مجال التسويق والتصنيع وبيع المنتجات العضوية الأفضل للمستهلك على المستوى العالمي.

وقال أوهري في هذا الصدد: “يُعتبر تحديث المنشآت عملية مستمرة لمواكبة الحاجة إلى تحسين الموارد. ولا شك أن التحول الرقمي يشكل جانباً مهماً من التكنولوجيا نظراً لقدرته على توفير مزايا تنافسية من حيث تحديث المنشآت”. وسيقوم أوهري بتسليط الضوء على مفاهيم التنافسية النسبية في القطاع بالمنطقة مقارنةً ببقية دول العالم خلال كلمته ضمن جلسةٍ بعنوان ’التنافس في السوق العالمية – هل يعيق مصنعك تقدمك؟‘. وتنعقد هذه الجلسة في إطار قمة التقنيات الغذائية في “جلفود للتصنيع” يوم 7 نوفمبر.

وأضاف أوهري: “أولاً ينبغي على المصنعين التعاون مع قطاع المعرفة، وتشجيع بيئة من الابتكار ضمن مؤسساتهم والاستماع إلى الموظفين الذين يؤدون العمل على الأرض، حيث يمكنهم أحياناً ابتكار حلول بسيطة وعالية الإنتاجية في الوقت ذاته”.

معرفة العملاء مفتاح تعزيز التنافسية

تنعقد قمة التقنيات الغذائية خلال يومي 7 و8 نوفمبر في مركز دبي التجاري العالمي في إطار معرض ’جلفود للتصنيع 2018‘، وستجمع القمة خبراء القطاع والمبتكرين وصناع القرار لمناقشة سبل الاستفادة من تقنيات الجيل التالي في القطاع، مثل تقنية ’بلوك تشين‘ والذكاء الاصطناعي والروبوتات في تحويل منشآت تصنيع المأكولات والمشروبات إلى مصانع ذكية تسهم في تطوير القطاع.

ومع ازدياد ضرورة اعتماد التحوّل الرقمي والاستثمار في البنية التحتية لتحفيز التنافسية، أشار أوهري إلى أهمية تركيز المنتجين في دول الخليج على تلبية احتياجات المستهلك بدلاً من مقارنة أنفسهم بالمنافسين، إذ يعد هذا النهج في العمل السبيل المضمون للوصول إلى العالمية.

وأضاف: “ينبغي أن يرتكز القياس على تلبية احتياجات المستهلكين والمشهد التقني الذي يساعد على تلبيتها، وليس المقارنة مع النظراء لأن مثل هذه المقارنات لا تخدم المستهلكين. ويمكن تحقيق الريادة فقط عبر متابعة احتياجات المستهلكين المتغيرة باستمرار والاستعداد لتبني التطورات التكنولوجية”.

وسينضم إلى أوهري في هذه الجلسة أمير سوتوديه، المدير التنفيذي لشركة ’مالتيفاك‘ الشرق الأوسط، المزود الرائد عالمياً لحلول التغليف للمنتجات الغذائية.

وقال سوتوديه في هذا السياق: “يحتاج منتجو المأكولات والمشروبات في منطقة الخليج إلى تتبع توجهات السوق وخاصةً في مجال التغليف، والذي يعتبر أحد أهم مراحل عملية التصنيع، نظراً لدوره في تحسين حضور العلامة التجارية ولفت انتباه المستهلكين، إضافة إلى حماية المنتج وإطالة فترة صلاحيته، ما يمنح المصنعين وقتاً أطول لتوزيع منتجاتهم في مناطق أوسع واستهداف أسواق جديدة مثل آسيا وأفريقيا وأوروبا. يعتبر الغلاف الواجهة التي تصف المنتج وتقدمه للمستهلك بالشكل الأنسب. وعلاوة على ذلك، يميل التوجه حالياً إلى استخدام مواد تغليف مستدامة وصديقة للبيئة وخاصةً للمنتجات الطبيعية والعضوية مثل التمور.

ويمكن تحسين قطاع التغليف في منطقة الخليج بشكلٍ كبير، إلا أنه من المهم أن يسعى مصنعو المأكولات والمشروبات في المنطقة إلى تحقيق أحجام إنتاج أكبر للمساعدة في جعل عملياتهم أكثر كفاءة، من خلال التركيز على عددٍ أقل من المنتجات وتعزيز القدرة الإنتاجية.

وسيسهم الاستثمار المتواصل في التكنولوجيا في تعزيز التنافسية في السوق العالمية. كما ستساعد إمكانية تتبع المنتج في تحقيق التحكم الكامل من المصدر إلى المتجر، وهو أمر ضروري لتحقيق السلامة الغذائية”.

وتنعقد القمة في إطار الدورة الخامسة من معرض ’جلفود للتصنيع 2018‘، أكبر فعاليات المنطقة في مجال تصنيع المأكولات والمشروبات، والتي ستجمع أكثر من 35 ألف زائر و1,600 مورد من أكثر من 60 دولة، ليستعرضوا أحدث التحسينات التي طرأت على قطاع تصنيع المأكولات والمشروبات.

شراكات إقليمية تحفز تطوير المنتجات

تشارك ’بريميوم فيجتابل أويلز‘ في المعرض بهدف الاستفادة من فرص بناء الشراكات، حيث تعد الشراكات الدولية بالنسبة للشركة الماليزية أساسية للتطوّر في المنطقة. وتعتبر الشركة واحدة من أكبر المنتجين العالميين للدهون المستخدمة في الحلويات والبوظة ومنتجات الحليب والمخبوزات، وأشارت إلى أن الشراكات مع عملاء الشرق الأوسط وآسيا تحفز تطوير المنتجات الجديدة. ويُعتبر تطوير مركز للابتكار خطوةً أساسية لدفع جميع الأبحاث في مجال تطوير المنتجات الجديدة. وتسعى الشركة لمتابعة التوجهات الناشئة وتفضيلات العملاء، بالإضافة إلى العمل على تقديم منتجات صحية للمستهلكين.

ومع انتقال السوق إلى استخدام زيوت ودهون ذات نسب منخفضة من الدهون المتحولة، تقدم شركة ’بريميوم فيجتابل أويلز‘ منتجات مخصصة تلبي متطلبات المشترين والجهات التنظيمية في أكثر من 50 دولة.

وتعليقاً على ذلك قال أبراهام ألكسندر، نائب الرئيس لشؤون التسويق في شركة ’بريميوم فيجتابل أويلز‘: “لقد تعاونا بشكل كبير مع عملائنا في الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا وأفريقيا وغيرها من المناطق لنساهم في تطوير منتجات وأعمال جديدة. ونسعى إلى إنشاء علاقات تعاون جديدة مع شركات عريقة وناشئة على حد سواء”.

كما ستحظى الحلول المبتكرة التي تلبي الطلب المتنامي من المستهلكين على منتجات تغليف صديقة للبيئة بمكانتها على أجندة معرض ’جلفود للتصنيع‘. وتشير شركة ’روتوباك‘ التابعة لمجموعة ’إيندفكو‘ متعددة الجنسيات، وتتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، إلى أن تلبية متطلبات المستهلكين هي الأولوية القصوى لمعرض ’جلفود للتصنيع 2018‘.

وقال منتظر تينوالا، المدير العام لشركة ’روتوباك‘: “نسعى لإيجاد قيمة لعملائنا عبر تطوير منتجات تغليف مبتكرة وصديقة للبيئة تلبي احتياجاتهم على اختلافها. وذلك يعني أنه علينا أن نسعى بشكل متواصل لتحسين منتجاتنا وخدماتنا ونتعاون مع عملائنا على تصميم أفضل الحلول”.

من ناحيةٍ أخرى، أشارت شركة ’آيباك‘ الناشئة في أبوظبي، والتي دخلت السوق منذ عام تقريباً، إلى أنها ستقوم بتقديم عروض حية لمواد التغليف المبتكرة للتعبئة المعقمة، وهو أسلوب تعبئة يستخدم للسوائل المعقمة حرارياً، ما يسهم في تقديم منتجات يمكن تخزينها بدون الحاجة إلى التبريد.

تقام في نادي خور دبي للجولف واليخوت

انطلاق فعاليات معرض دبي للقوارب واليخوت المستعملة 2018 الشهر المقبل


تنطلق فعاليات معرض دبي للقوارب واليخوت المستعملة 2018، بنسخته التاسعة في مرسى خور دبي، خلال الفترة من 8 نوفمبر إلى 10 نوفمبر الحالي. وقالت إدارة ..

تنطلق فعاليات معرض دبي للقوارب واليخوت المستعملة 2018، بنسخته التاسعة في مرسى خور دبي، خلال الفترة من 8 نوفمبر إلى 10 نوفمبر الحالي.

وقالت إدارة نادي خور دبي للجولف واليخوت، إن المعرض يشرع أبوابه لاستقبال الجمهور مجاناً من 2 ظهراً حتى 9 مساءً يوم الخميس، ومن الساعة 12 ظهراً حتى 9 مساءً يوم الجمعة، ومن 12 ظهراً حتى 8 مساءً يوم السبت.

وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة مركزاً للتجارة البحرية في العالم؛ حيث أشارت توقعات مجموعة “أكسفورد” للأعمال إلى أن قيمة السوق البحرية في منطقة الشرق الأوسط ستصل إلى ما يقدر بـ66 مليار دولار مع نهاية عام 2018.

وتعد منطقة الشرق الأوسط عموماً من الأسواق الرئيسة لليخوت الفاخرة، ويبلغ عدد اليخوت الضخمة الفارهة والمسجلة في الإمارات، التي يبلغ طولها أكثر من 40 متراً؛ 205 يخوت.

ويشارك في معرض دبي للقوارب واليخوت المستعملة 2018 عدد من أبرز شركات القوارب واليخوت العالمية ووكلاء الرحلات البحرية وأهم تجار التجزئة لمستلزمات القوارب، إلى جانب أكثر من 25 جهة عارضة من بينها “بوش آند نوبل” وشركة الخليج لصناعة القوارب “جلف كرافت” التي ستعرض عدداً من أفخم اليخوت، بالإضافة إلى الشريك الرسمي لمعرض هذا العام “إكسيلوسيف بوت كلوب”، والتي تم إطلاقها مؤخراً في سبتمبر 2018 كشركة فرعية تابعة لشركة تأجير اليخوت “إكسيلوسيف ياتس” العالمية.

وتعليقاً على قرب موعد انطلاق المعرض، قال المدير الإداري في نادي خور دبي للجولف واليخوت، الجهة المنظمة للمعرض، عبدالله علي النون: “يسرنا تنظيم “معرض دبي للقوارب واليخوت المستعملة”، الذي يستقطب كل عام المهتمين في عالم القوارب واليخوت من دول الخليج وأنحاء العالم كافة.”

وأضاف: “من المتوقع أن تبلغ قيمة قطاع اليخوت في العالم 74.2 مليار دولار بحلول عام 2022، ممّا يدل على التطور المستمر في القطاع، وبالتالي أهمية وجود معارض وفعاليات من هذا النوع، وقد استقبلنا عدداً قياسياً من الضيوف خلال العام الماضي، ونهدف هذا العام للوصول بالمعرض إلى آفاق جديدة؛ حيث نسعى لتوفير يخوت فاخرة بأسعار معقولة.”

وفي تعليقه حول المشاركة في المعرض قال مدير نادي القوارب في شركة “إكسيلوسيف بوت كلوب” للقوارب، واين مونرو: “يعتبر “معرض دبي للقوارب واليخوت المستعملة” فعالية هامة بالنسبة لنا؛ لأن معظم المشترين هم إما أشخاص يمتلكون قوارب أو يبحثون عن الدخول إلى عالم القوارب من خلال شراء قارب مستعمل، ونجد أن زوار المعرض هم الشريحة المثالية لما نقدمه من خدمات، مما يمنحهم خيار الاستمتاع بالقوارب دون القلق حول متاعب امتلاكها.”

وحول مستقبل قطاع الخدمات البحرية في الإمارات، قال مونرو: “تعتبر إضافة المراسي الجديدة من أهم التطورات بالنسبة لنا، الأمر الذي يشير بوضوح إلى ارتفاع الطلب، ونأمل أن يساهم ذلك في تخفيض رسوم الإرساء، وبالتالي المساعدة في الوصول إلى تكلفة معقولة لاستخدام القوارب، كما سيكون لإدخال لائحة الأنظمة الخاصة بإدارة الترانزيت الفدرالية (أف تي أي) تأثير كبير، حيث ستعزز من مستوى أمان القوارب في جميع المياه الإماراتية، إلى جانب تأثيرها الإيجابي الأكبر على البيئة نتيجة وجود قواعد وأنظمة معينة”.

وعقب النجاح الكبير الذي حققه “معرض دبي العالمي للقوارب”، والدورة الافتتاحية من “معرض أبوظبي الدولي للقوارب”، تستمر الجهود لتعزيز الخطط التنموية للمراسي وصناعة اليخوت في الإمارات، بما في ذلك مشروع “دبي هاربور” العملاق الذي سيتسع لـ1,400 يخت، ومشروع “دبي للعقارات” البالغ قيمته 1 مليار درهم إماراتي الذي سيضم خمسة مراسٍ على امتداد 7.4 كيلومترات على طول قناة دبي المائية، والتي من المقرر أن توفر لمالكي القوارب 1,250 مرسى، وتستعد هذه الجهود لتعزيز مكانة البلاد كوجهة بحرية عالمية رائدة؛ حيث تتبوأ الواجهة البحرية للإمارات حالياً المركز العاشر عالمياً، والخامس من حيث الجاذبية والقدرة التنافسية.

تعقد في أكتوبر المقبل برعاية اشيخ محمد بن راشد

القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2018 تُناقش قضايا الحلول الرقمية


تركز القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2018 على التطورات الحاصلة في مجال الاقتصاد الرقمي وإمكانيات الاستفادة منه في مجال التحول الأخضر، وذلك في ضوء النمو المُطَرد ..

تركز القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2018 على التطورات الحاصلة في مجال الاقتصاد الرقمي وإمكانيات الاستفادة منه في مجال التحول الأخضر، وذلك في ضوء النمو المُطَرد في استخدام التقنيات الرقمية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في دعم وتعزيز الاقتصادات.

وتشكل القمة العالمية للاقتصاد الأخضر منصة استراتيجية هامة لتبادل المعارف والخبرات والتركيز على التقنيات الإحلالية التي من شأنها دعم نمو الاقتصاد الأخضر، بما في ذلك تعزيز كفاءة الطاقة والحفاظ عليها والتوجه نحو مصادر الطاقة المتجددة. وتقام الدورة الخامسة من القمة برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وذلك يومي 24 و25 أكتوبر القادم في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، وتنظمها هيئة كهرباء ومياه دبي والمنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر بالتعاون مع مجموعة من الشركاء الدوليين. وتعقد دورة هذا العام من القمة تحت شعار “تعزيز الابتكار، قيادة التغيير”.

وقال سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة بدبي ورئيس اللجنة العليا المنظمة للقمة العالمية للاقتصاد الأخضر: “تأتي هذه الدورة من القمة انسجاماً مع توجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لمواكبة المتغيرات المتسارعة، واستشراف المستقبل وصناعته، والثورة الصناعية الرابعة، والإلمام بالتطورات التكنولوجية حول العالم حيث تسهم التطورات التقنية، وخصوصاً الرقمية منها، في دفع مسيرة التغيير والتطوير، والتي تُعد المحرك الرئيسي لعملية النمو. فالدور الذي تلعبه هذه التقنيات الحديثة لن يساهم في تغيير شكل العالم الذي نعرفه فحسب، ولكنها أيضاً ستقود لبناء اقتصادات أكثر استدامة.”

وقال : تبحث القمة الوسائط التقنية والرقمية الحديثة بما في ذلك العملات الرقمية، وتقنية البلوك تشين، والروبوتات، والتعلم الآلي، وانترنت الأشياء. كما ستناقش الكيفية التي يمكن من خلالها للتكنولوجيا الحديثة أن تساهم في دعم جهود التحول للاقتصاد الأخضر. وتركز القمة على التفاعل بين التحول الرقمي وتطبيقاته المبتكرة في مبادرات التحول الأخضر. وستناقش القمة، التي تحظى بحضور كبار الخبراء والمتحدثين العالميين، أحدث الابتكارات الرقمية والتقنيات الذكية التي يمكن أن تسهم في تسريع عجلة النمو الأخضر والتنمية المستدامة، وبحث الكيفية التي يمكن من خلالها بناء المهارات الرقمية اللازمة لإنجاز تحول مرن وفعال للاقتصاد الأخضر.

وأضاف الطاير: “لقد أحدثت التكنولوجيا الرقمية الحديثة العديد من التغييرات الجوهرية وأظهرت قدرتها على دعم وتعزيز التنمية والنمو الاقتصادي، وحماية البيئة وكذلك القطاع الصحي. فالمخترعات التكنولوجية الحديثة، بداية من الطائرات بدون طيار ووصولاً إلى أجهزة الاستشعار عن بعد وقنوات التواصل الحديثة وغيرها، تسهم بشكل فعال في تعزيز كفاءة الموارد الطبيعية، والمحافظة على البيئة. وفي ظل استمرار التقدم التكنولوجي فإنه من الضروري الاستفادة من هذه الآليات المبتكرة لبناء مستقبل أخضر مستدام. بما يعود بالنفع والفائدة على مختلف النواحي البيئية والاقتصادية”.

وتابع الطاير: “في الوقت الذي تعتبر فيه التكنولوجيا الحديثة عاملاً أساسياً لتحقيق النمو الأخضر، فإن مساهمة القطاعين العام والخاص إضافة إلى توفر التمويل اللازم هما من العوامل الأساسية لتطوير هذه الثورة الرقمية. ويمكن لنا من خلال التعاون المشترك أن ننشئ منصة مشتركة لتبادل الأفكار والخبرات حول أفضل الممارسات الخضراء وتطبيقاتها التكنولوجية بما يحقق حماية أكبر للبيئة. وفي هذا الإطار، تمثل القمة العالمية للاقتصاد الأخضر منصة استراتيجية مثالية يمكن من خلالها لجميع الأطراف المعنية أن تتواصل وتتعاون لوضع استراتيجيات من شأنها دعم السياسات الخضراء على المستوى العالمي”.

وتجدر الإشارة إلى أن القمة تركز في دورتها لهذا العام على ثلاثة محاور رئيسية هي: رؤوس الأموال الخضراء، والتحول الرقمي، والقيادة والتفاعل المجتمعي. وتجمع القمة نخبة من المسؤولين الماليين، والمستثمرين، والمفكرين والقادة، لمناقشة السبل التي يمكن من خلالها تعزيز تدفق رؤوس الأموال الخضراء للمشاريع الصديقة للبيئة على المستويين الاقليمي والعالمي، والكيفية التي يمكن من خلالها تقليل مخاطر هذه الاستثمارات.

وستلقي القمة الضوء على أبرز التقنيات الحديثة المبتكرة وتطبيقاتها الاستراتيجية، فضلاً عن أفضل الممارسات المتبعة من خلال استعراض رؤى وآراء كوكبة من أبرز المتخصصين المشاركين في فعالياتها، كما ستتيح الفرصة لبناء خبرات ومعارف جديدة قائمة على دراسات حالات واقعية في مجال التحول الأخضر.

الفعاليات تقام على مدى يومين بمشاركة السعودية

انطلاق مؤتمر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للتعدين بدبي في أكتوبر المقبل


تنطلق فعاليات الدورة الـ 11 من مؤتمر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للتعدين يوم 8 أكتوبر المقبل وعلى مدى يومين في مركز دبي التجاري العالمي. ويمثل ..

تنطلق فعاليات الدورة الـ 11 من مؤتمر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للتعدين يوم 8 أكتوبر المقبل وعلى مدى يومين في مركز دبي التجاري العالمي.

ويمثل مؤتمر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للتعدين، فعالية رائدة على مستوى العالم، ويعد المؤتمر واجهة لعرض الابتكارات عبر قطاعات التعدين والمحاجر. وتسلط الفعالية الضوء على أفضل وأكثر المنتجات، والحلول الفنية تقدماً في صناعة المعادن على المستويين المحلي والدولي. كما يعد المؤتمر المنصة المثالية لشراء أحدث معدات التعدين والتقنيات والخدمات.

وحققت دورة عام 2017 نجاحاً كبيراً ظهر من خلال مستوى الحضور، بما في ذلك مسؤولي الوزارات النافذة، وتكتلات التعدين العالمية، وكبار المستثمرين.

تشهد دورة عام 2018 مشاركة الدول العربية الناشئة في مجال التعدين مثل سلطنة عمان والسعودية ومصر والمغرب، كما ستركز الدورة الجديدة مرة أخرى على التنمية المستدامة للاقتصاديات المتنوعة، وتحسين الكفاءة التشغيلية.

بعد النجاح الكبير الذي حققه في أبو ظبي العام الماضي

دبي تحتضن فعاليات معرض المتاجر الذكية في سبتمبر المقبل


بعد النجاح الكبير الذي حققه إطلاق معرض المتاجر الذكية في أبو ظبي عام 2017، تقام دورة عام 2018 لأول مرة في دبي، في مركز دبي ..

بعد النجاح الكبير الذي حققه إطلاق معرض المتاجر الذكية في أبو ظبي عام 2017، تقام دورة عام 2018 لأول مرة في دبي، في مركز دبي التجاري العالمي في الفترة من 4 إلى 6 سبتمبر المقبل.

يهدف المعرض دعم احتياجات التجزئة الحديثة للسوق، ويضم أربعة قطاعات رئيسية هي تصميم المتاجر الذكية، وتقنية المتاجر الذكية، وخدمات المتاجر الذكية، والمتاجر الافتراضية الذكية.

كان سعادة محمد هلال المهيري مدير عام غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، قد افتتح الدورة الأولى من معرض المتاجر الذكية، وشرفها بالحضور تجار التجزئة ومقدمي الحلول الأكثر نفوذاً في المنطقة ومنهم، بيزنس دي. إن. إيه، وسامسونج سولم، وإنفوكويست، وإم. تي. إف للمقاولات وغيرها. وشمل المعرض عروض توضيحية مباشرة، كما شارك في المؤتمر متحدثين بارزين من شركات الرائدة مثل باريس جاليري، وماك آرثر وشركاه، ومجموعة سفير، ومجموعة شلهوب، ومجموعة إن. سي. سي، وأكسيوم تليكوم، وسيدار، وفيليبس، والعربية للتجزئة.

وقد أشاد العارضون والزوار بنجاح المعرض الكبير، وعبروا عن ثقتهم في منطقة الشرق الأوسط كواحد من أسواق النمو الرئيسية في التجزئة الذكية.

يستعد معرض المتاجر الذكية في دورته الثانية لإبهار صناعة التجزئة بتقنيات أكثر تطورًا في قطاع التجزئة، بالإضافة إلى إقامة ندوة تعليمية. احرص على حجز مكانك مسبقاً، للاطلاع على الصورة الكاملة حول مستقبل قطاع التجزئة.

تنطلق فعالياته في 16 سبتمبر المقبل

معرض إندكس بدبي يشهد مشاركة أكبر تجمّع للمصممين والمعماريين في المنطقة


يشهد مركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض إندكس ، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر المقبل. ويُعد معرض إندكس، الذي انطلقت أولى دوراته ..

يشهد مركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض إندكس ، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر المقبل.

ويُعد معرض إندكس، الذي انطلقت أولى دوراته عام 1990، أكبر تجمّع للمعنيين في مجال التصميم بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويُعدّ المعرض منصّة مهمّة تجمع المعماريين، ومهندسي التصميم الداخلي والمطوّرين العقاريين والمتخصصين في مجال المشتريات. ويشهد الحدث مشاركة العلامات التجارية الجديدة، والشركات الناشئة المبتكرة، وأشهر الأسماء العالمية في مجال المفروشات الداخلية والتجهيزات في كافة القطاعات.

وقد شارك في معرض إندكس، الذي أُقيم في شهر مارس 2018، أكثر من 400 شركة عارضة. وشهد المعرض العديد من الحملات لإطلاق المنتجات الجديدة، وتم خلاله طرح أفكار تصاميم جديدة ومبتكرة. ويعد معرض إندكس، الأقدم من منوعه في المنطقة. وقد أقيم كل من معرض مساحة العمل، ومعرض تصميم أسطح الأرضيات، بالتزامن معه في شهر مارس 2018.

واستجابة للطلب الجماهيري الكبير، فسوف تُقام دورة أخرى من معرض إندكس في الفترة من 16 – 18 سبتمبر، وسوف يتم التركيز فيها على أعمال التصميم، وضم قطاعات مثل المكاتب، والأسطح إلى المجموعة الواسعة من فئات منتجاته. وسوف يُقام المعرض بالتزامن مع معرض الفنادق ومعرض الترفيه، والدورة الأولى من معرض FIM الجديد، ليستفيد الزوار من تنظيم هذه الفعاليات في وقت واحد، ويتمكنوا من زيارتها على التوالي.

يمثل معرض إندكس نقطة التقاء التصاميم الأوروبية، مع الجمال الشرقي والآسيوي، لإنشاء ’طريق الحرير‘ الخاص به في مجال الديكورات الداخلية. فسواء كنت تبحث عن العلامات التجارية الفاخرة من أوروبا، أو المنتجات الآسيوية القيّمة، فإن إندكس هو المكان المثالي، حيث يضم كافة هذه العناصر المختلفة التي تناسب ذوقك وميزانيتك.

يحضره صنّاع القرار في هذه الصناعة من مختلف أنحاء العالم

معرض الترفيه يطلق فعالياته بمركز دبي التجاري العالمي.. سبتمبر المقبل


يحتضن مركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض الترفيه ، وذلك في الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر المقبل. ويُعدّ معرض الترفيه، فعالية رائدة على مستوى ..

يحتضن مركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض الترفيه ، وذلك في الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر المقبل.

ويُعدّ معرض الترفيه، فعالية رائدة على مستوى المنطقة في مجال الترفيه والرياضة والمنتجعات وحمامات السباحة والسبا، ويقام المعرض في شهر سبتمبر المقبل مقدمًا للعارضين منصة أكبر وأكثر إثارة من قبل.

يُمثّل معرض الترفيه سوقًا متكاملًا لشركات الترفيه على مستوى العالم، للتعرف على الحلول الشاملة التي تناسب احتياجاتهم، والتي يقدمها عدد كبير من الموردين الدوليين. ويحضر المعرض صنّاع القرار في هذه الصناعة من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك مدراء السبا ومرافق الاستجمام والترفيه والمهندسين المعماريين والمطورين والمهندسين، ومصممي المفاهيم لإيجاد مصادر للمنتجات والخدمات الجديدة، والبقاء على اطلاع بالاتجاهات الحالية، وتعزيز شبكة التواصل، وتوقيع العقود.

ومع ازدهار الاستثمارات الإقليمية، وتميز دبي بموقعها الفريد، حيث تعد ريفيرا الشرق الأوسط – بالإضافة إلى أن التركيز على الترفيه الفاخر يعد من الأولويات، فإن معرض الترفيه يحظى بمكانة متميزة، تبرزها العلامات التجارية العالمية التي يجذبها المعرض بصورة مستمرة، بما في ذلك بلدية دبي، مجموعة جميرا، ودبي باركس آند ريزورتس، وإعمار، وأتلانتس النخلة، وغيرها

ويعود معرض الترفيه عام 2018 بدورته السادسة مع عروض حية ومؤتمرات وورش عمل ومسابقات جديدة، ليستقطب أفضل المنتجات والأفكار والاتجاهات التي تشكل مستقبل صناعة الترفية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.

يقدم أحدث المنتجات الثورية في الصناعة

انطلاق معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام في سبتمبر المقبل


يقام بمركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام ، وذلك في الفترة من 4 إلى 6 سبتمبر المقبل. ويُمثّل معرض الشرق الأوسط ..

يقام بمركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام ، وذلك في الفترة من 4 إلى 6 سبتمبر المقبل.

ويُمثّل معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام، الفعالية التجارية الرائدة لصناعة الأحجار الطبيعية والرخام والسيراميك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فبالإضافة إلى عرض أحدث المنتجات الثورية في الصناعة، فإن المعرض يجذب أيضاً مقدمي حلول التركيب والصيانة من أكثر من 30 دولة على المستوى العالمي.

يخدم المعرض سوق شراء الأحجار الهائل، الذي تقدر قيمته بنحو 5 مليارات دولار، كما يقوم أيضاُ بدور الملتقى السنوي الذي يجمع الموردين والمصنعين والموزعين والآلاف من صنّاع القرار من المنطقة. كما يزور المعرض المعماريين والمصممين المحترفين في المنطقة ومستشاري البناء والمجددين والمقاولين وشركات التركيب، والموزعين وتجار التجزئة والمصنعين والمختصين، والمختصين الآخرين في شراء الأحجار.

كما يخدم كل قسم في معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام، مجموعة متنوعة من احتياجات صناعة التشييد والبناء والتركيبات من المنتجات والخدمات. بدءً من أحدث التصميمات والابتكارات في المنتجات والتقنيات، وصولاً إلى أحدث التطبيقات، وأفضل الممارسات في الصناعة. ويضم المعرض قطاعات عالم الأحجار، وعالم القرميد، والجواهر والمعادن، وتصميم الأحجار، والمحاجر والآلات، بالإضافة إلى الكيماويات، والآلات والمعدات.

يوفر معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام دخولًا مجانيًا للمشاركة في ورش العمل المعتمدة من CPD، والاستماع إلى الخطابات الرئيسية، وندوات العروض المباشرة، وبالإضافة إلى فرص التواصل الحصرية.

وقد حققت دورة عام 2017 نجاحاً كبيراً، إذ شارك بها 253 عارض من 26 دولة، وأكثر من 7,000 زائر من 70 دولة، ومن المتوقع أن تكون دورة عام 2018 أكبر وأفضل من سابقاتها مع مزيد من فرص نمو الأعمال.

يقام في شهر مارس 2019

دبي تفوز باستضافة أضخم حدث يجمع الشركات العالمية في قطاع تنظيم حفلات الزفاف


كُشف النقاب عن فوز دبي باستضافة النسخة السادسة من أضخم تجمّع عالمي في قطاع تنظيم حفلات الزفاف، ألا وهو “مؤتمر وجهات منظمي الأعراس”، المقررّ أن ..

كُشف النقاب عن فوز دبي باستضافة النسخة السادسة من أضخم تجمّع عالمي في قطاع تنظيم حفلات الزفاف، ألا وهو “مؤتمر وجهات منظمي الأعراس”، المقررّ أن تقام فعالياته في فندق “أتلانتس”، أيقونة جزيرة النخلة- دبي.

فقد شاركت دبي مع عدد كبير من البلدان في منافسات عالمية المستوى، نجحت خلالها في الفوز باستضافة النسخة السادسة من “مؤتمر وجهات منظمي الأعراس”، الحدث الرائد الذي يجمع أوسع شبكة أعمال عالمية في هذا القطاع، الذي يُقدّر حجم أعماله بحوالى 300 مليار دولار.

لا شك في أن “مؤتمر وجهات منظمي الأعراس” الذي تقوم بتنظيمه شركة “كيو إن إيه” QnA، ومقرّها دبي، كرّس موقعه كأفضل مؤتمر في العالم يسهم في الترويج للسياحة المرتبطة بأفضل وجهات حفلات الزفاف. ومن المتوقع أن يشارك أكثر من 500 خبير من 70 بلداً في هذا الحدث الذي تستمر فعالياته لثلاثة أيام، من 27 إلى 29 مارس 2019، والتي ستقام في فندق “أتلانتس” الفاخر ذي الخمس نجوم، والذي يُعتبر أيقونة جزيرة النخلة- دبي.

وفي تعليقه على استضافة دبي لهذا الحدث العالمي، قال عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري: “تعتبر دبي وجهة مفضّلة لإقامة حفلات الزفاف، وذلك لما تزخر به من مقوّمات سياحية رائعة، وخدمات مميزة. ولا شك أن استضافتها لمؤتمر وجهات منظّمي الأعراس سيساهم في تسليط الضوء على هذا القطاع الواعد، ليزيد الاهتمام به من قبل المستثمرين والشركات. كما أنه سيعزّز من مكانة دبي باعتبارها الرائدة في تطوير هذا القطاع، ويوفّر فرصة كبيرة لشركائنا للمشاركة فيه، والإطلاع على التحدّيات التي يواجهها، وآفاق تطويره مستقبلاً”.

وأضاف كاظم قائلاً: “يحظى المؤتمر بسمعة عالمية قويّة، لأنه يوفّر منصّةً مثالية للاستكشاف، واكتساب المعرفة، وتبادل الخبرات بين الروّاد والمهتمين والعاملين في هذا القطاع. ونحن نتطلّع إلى لعب دورٍ بارز وفعّال في إنجاح الدورة السادسة منه، وسنعمل سوياً مع منظميه والجهة المستضيفة له وباقي الشركاء، وذلك لتوفير تجربة مميزة للمشاركين”.

ومن جهته، قال أكاش جاين، المدير العالمي لشركة “كيو إن إيه” المنظمة لـ “مؤتمر وجهات منظمي الأعراس”: “كان من البديهي أن يجري اختيار دبي، هذه المدينة التي تُعتبر عاصمة وجهات الزفاف في منطقة الشرق الأوسط، لتستضيف أضخم وأهم تجمّع لمحترفي ومنظمي وجهات الزفاف. فلقد تلقينا عدداً لا يحصى من التوصيات من المنظمين حول العالم، تطلب منا إقامة هذا المؤتمر في منطقة الشرق الأوسط، بعد أن استضافته أميركا وأوروبا وآسيا وأفريقيا. ونحن فخورون بأن نكون شركاء لدائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي وفندق “أتلانتس”- جزيرة النخلة، في تنظيم وإنجاح دورة العالم 2019 من هذا الحدث العالمي، ونتطلع بحماسة لعرض ما تقدّمه أفضل وأرقى وجهات حفلات الأعراس، لأكثر العملاء خبرةً في هذا المجال”.

إلى ذلك، قال إيان رنتون، مدير مجموعة المبيعات في فندق “أتلانتس”: “نحن في فندق أتلانتس- النخلة، نرى قيمةً مضافة فائقة في “مؤتمر وجهات منظمي الأعراس”، ونتطلع إلى الترحيب بشركات تنظيم الأعراس العالمية، والمساهمة معهم في تطوير هذا القطاع المهم، من خلال الحدث المرتقب في 2019”. وأضاف: “بصفتنا من رواد وجهات الزفاف في العالم، يسعدنا دوماً تقديم إقامة شهر عسل لا تُنسى لكل ثنائي مقبل على الزواج في العالم. كما أن الوافدين إلى حدث العام 2019، سينعمون بفرصةٍ فريدة لاختبار ما نوفره من خدمات راقية، بما فيها أكثر من 7,000 متر مربع من المساحات الداخلية والخارجية، والعروض المتنوعة الخاصة بإقامات شهر العسل. كما سيستمتعون بتجربة مذاقات غير مسبوقة، توفرها مطاعمنا الـ 23، وبقضاء أجمل الأوقات في منتجع “أكوافنتشور واتر بارك”، المنتجع المائي الأول في دبي والشرق الأوسط”.

تشهد أكبر معرض ومؤتمر لتطبيقات الأجهزة المتحركة بالمنطقة

مركز دبي التجاري العالمي يستضيف قمة (هوست آب) في أغسطس المقبل


يستضيف مركز دبي التجاري العالمي قمة هوست آب، أكبر معرض ومؤتمر لتطبيقات الأجهزة المتحركة في المنطقة يومي 6 و7 أغسطس، 2018. تهدف القمة إلى تشجيع ..

يستضيف مركز دبي التجاري العالمي قمة هوست آب، أكبر معرض ومؤتمر لتطبيقات الأجهزة المتحركة في المنطقة يومي 6 و7 أغسطس، 2018.

تهدف القمة إلى تشجيع المؤسسات الحكومية في دبي على تطوير محفظة أعمالها الرقمية، حيث توفر الحلول التقنية فرص أكثر تقدماً للكفاءة والتخطيط الاستراتيجي.

وتتضمن العديد من حلقات النقاش حول الموضوعات الرئيسية المتعلقة بالصناعة، بالإضافة إلى تقديم العديد من المتحدثين الخبراء من القطاع الحكومي والمنظمات متعددة الجنسيات.

في الفترة من 1 سبتمبر إلى 3 أكتوبر المقبل

دبي تحتضن معرضاً دولياً للزهور والنباتات وآخر للخضار والفواكه


يحتضن مركز دبي التجاري العالمي فعاليات المعرض التجاري الدولي للزهور والنباتات والمعرض التجاري الدولي للخضار والفواكه ، وذلك في الفترة من 1 سبتمبر إلى 3 ..

يحتضن مركز دبي التجاري العالمي فعاليات المعرض التجاري الدولي للزهور والنباتات والمعرض التجاري الدولي للخضار والفواكه ، وذلك في الفترة من 1 سبتمبر إلى 3 أكتوبر المقبل.

ويعد المعرض التجاري الدولي للزهور والنباتات، فعالية البستنة الرائدة في المنطقة، ويقام في نفس الموقع بالتزامن مع المعرض التجاري الدولي للخضار والفواكه، ما يجعل المعرض التجاري الدولي للزهور والنباتات، والمعرض التجاري الدولي للخضار والفواكه، المكان المثالي للتجارة في كل ما هو أخضر في المنطقة.

وأصبح للمعرض التجاري الدولي للزهور والنباتات أهمية خاصة مع سعي المدن للظهور بمظهر أكثر أناقة، وتخطيط بلدية دبي لإقامة أكبر حديقة عامة في دبي لاند، والتي من المخطط لها أن تمتد على مساحة 1,430,000 متر مربع، فالمعرض يُعدّ بمثابة أرضية لالتقاء حكومات المدن والمطورين العقاريين للتعاون مع الشركات الإقليمية والدولية للنباتات، وتصميم الحدائق والمناظر الطبيعية، والخدمات اللوجستية، والتقنية، والعناية بالنباتات، وتزيين الزهور والحدائق. كما يركز المعرض أيضاً بالإضافة إلى الجماليات على تعزيز الأعمال التجارية، وفتح الفرص الجديدة، وإتاحة المساحة اللازمة لتسليط الضوء على التوجّهات والتقنيات الجديدة.

ويواصل المعرض التجاري الدولي للخضار والفواكه دوره كمنصة حيوية للمنتجين والموزعين المحليين والإقليميين، والدوليين للمنتجات الطازجة، كما يسلّط الضوء على أحدث الاتجاهات والتقنيات، والأذواق المتغيرة للمستهلكين. وقد شارك في آخر دوراته 235 عارضًا، و30 دولة، و14 جناحًا وطنيًا، وشهدت أيامه الثلاثة ازدهارًا، وتواصلًا وتعاونًا تجاريًا، حيث اجتمعت العلامات التجارية والموزّعون وتجّار التجزئة، وملّاك الشركات معًا تحت سقف واحد.

ينطلق في 31 أغسطس المقبل

المؤتمر الـ 24 لاتّحاد صحّة أمراض الفم لذوي الإحتياجات الخاصّة يطلق فعالياته بدبي


تشهد دبي فعاليات المؤتمر الـ 24 لاتّحاد صحّة أمراض الفم لذوي الإحتياجات الخاصّة ، وذلك خلال الفترة من 31 أغسطس وحتى 2 سبتمبر المقبل بفندق ..

تشهد دبي فعاليات المؤتمر الـ 24 لاتّحاد صحّة أمراض الفم لذوي الإحتياجات الخاصّة ، وذلك خلال الفترة من 31 أغسطس وحتى 2 سبتمبر المقبل بفندق إنتركونتيننتال – دبي فستيفال سيتي.

ويقام المؤتمر الـ 24 لاتّحاد صحّة أمراض الفم لذوي الإحتياجات الخاصّة لبحث مستجدّات الأمراض المتعلّقة بالفم وتأثيرها على صحّة ذوي الإحتياجات الخاصّة وإلقاء الضوء على أهميّة العناية بكل ما يتعلّق بالأسنان وأمراض الفم وكيفيّة تأثيرها على الصحّة العامّة خاصّة لذوي الإحتياجات الخاصّة.

ويعود الإهتمام بهذا المجال إلى عام 1971 حين التقى مجموعة من الأفراد المعنيّين بمجال صحّة الفم في مدينة “أتلانتيك سيتي” وعقدوا المؤتمر الأوّل لصحّة أمراض الفم لذوي الإحتياجات الخاصّة. وبذلك أصبح المؤتمر مناسبة تنظّم كل عامين للإلتقاء ومناقشة المستجدّات المتعلّقة بصحّة الفم وعرض حالات عديدة.

ويشارك في فعاليات المؤتمر أطبّاء ومختصّون ومشاركون لطرح أحدث العلاجات والآفات وسبل الوقاية.

يعد الحدث الأبرز من نوعه في المنطقة

دبي تحتضن معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام في سبتمبر المقبل


يشهد مركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام خلال الفترة من 04 سبتمبر إلى 06 سبتمبر المقبل. ويعد المعرض الحدث الأبرز في ..

يشهد مركز دبي التجاري العالمي فعاليات معرض الشرق الأوسط للأحجار والرخام خلال الفترة من 04 سبتمبر إلى 06 سبتمبر المقبل.

ويعد المعرض الحدث الأبرز في المنطقة والّذي يشكّل منصّة فعليّة وفريدة يتم عليها عرض كل مستجدّات هذه الصناعة وأحدث المنتجات والتقنيّات المتعلّقة بها.

في سوق ضخم كالشرق الأوسط ومع النهوض العمراني وكم مشاريع العقارات الهائل تعتبر فعاليّة كهذه إلزاميّة وفاعلة ومؤثّرة على الأدوار الّتي تلعبها الشركات الصغيرة والكبيرة.

يوفّر المعرض منصّة تبرز أهم الصناعات في هذا المجال من رخام وسيراميك وأحجار مصنّعة وغيرها. إضافة إلى أنّ المعرض هو فرصة لا تتكرّر للمصمّمين والمهندسين والمعماريّين وغيرهم من أفراد فاعلين في هذا القطاع للإلتقاء والتعارف وإبرام الصفقات مع المصنّعين والمورّدين والمستوردين.

تنطلق فعالياتها في يناير المقبل

دبي تستضيف أول قمة عالمية للاستثمار بقطاع الطيران بمشاركة 500 من قادة التمويل


تستضيف دبي أول قمة عالمية للاستثمار بقطاع الطيران، بمشاركة ممثلي أكبر 500 شركة عالمية في تمويل القطاع، جنباً إلى جنب مع نخبة من مسؤولي إدارة ..

تستضيف دبي أول قمة عالمية للاستثمار بقطاع الطيران، بمشاركة ممثلي أكبر 500 شركة عالمية في تمويل القطاع، جنباً إلى جنب مع نخبة من مسؤولي إدارة الأصول والمستثمرين ومصنّعي الطائرات، والناقلات، وشركات تأجير وصيانة وتوريد الخدمات اللوجستية لقطاع الطيران.

ويأتي انعقاد القمة في الوقت الذي يشهد فيه قطاع الطيران في المنطقة نمواً كبيراً، ويُظهر فيه معدلات قياسية من الأداء. وتلتقي في القمة وفود رفيعة المستوى من 40 دولة تضم 20 من ممثلي شركات الطيران، و10 من الخبراء في القطاع، و200 من المسؤولين الماليين والفنيين في الطيران، وما يزيد عن 300 من كبار المستثمرين في القطاع، لتبادل الأفكار على مدار يومين، بدءا من 28 وحتى 29 يناير المقبل.

وتستثمر دولة الإمارات في الوقت الراهن ما يصل إلى 85 مليار درهم في تطوير وتوسعة مطاراتها لرفع القدرة الاستيعابية لها لأكثر من 300 مليون مسافر سنوياً. منها 30 مليار درهم استثمارات لتطوير مطار آل مكتوم الدولي، و28 مليار درهم للمرحلة السادسة من توسعات مطار دبي الدولي، و25 مليار درهم لتطوير وتوسعة مطار أبوظبي الدولي، فيما يجري استثمار 1.5 مليار درهم في مطار الشارقة الدولي.

وتحظى دولة الإمارات بمكانة رائدة بقطاع الطيران في المنطقة، بامتلاكها 14 مطاراً ومدرجاً لهبوط الطائرات، يقلع منها ما يزيد عن 540 ألف طائرة في العام، وتستفيد منها أكثر من 113 شركة طيران.

وتضم الشركات الأربع إلى اساطيلها ما بين 4-5 طائرات شهرياً ليصل حجم الأسطول المشترك للناقلات الوطنية الأربع إلى 525 طائرة بنهاية عام 2018، فضلاً عن ما يزيد عن 300 طائرة جديدة تعاقدت عليها الشركات الأربعة لتدعيم أسطولها.

وتستثمر الناقلات الوطنية مليارات الدولارات لامتلاك أحدث طرازات الطائرات التجارية، وهو ما من شأنه تحفيز النمو الاقتصادي الوطني، وهو ما يتطلب توفر خدمات التمويل من قبل المؤسسات المعنية ومن قبل المستثمرين المعنيين بالقطاع.

وقال سيف محمد السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني: “تحظى هذه القمة باهتمام بالغ من قبل دولة الإمارات، حيث لدينا ما نفخر به بقطاع الطيران الذي كانت له بداية متواضعة، قبل عدة عقود، ليصبح اليوم واحداً من أنشط وأهم القطاعات الحيوية في العالم، وباتت مطاراتنا وناقلاتنا الوطنية تحظى بترتيب متقدم على مستوى العالم في مدى الالتزام بالمعايير العالمية للصناعة، كما تعد دولة الإمارات من بين الأعضاء المرموقين والمؤثرين في منظمة الطيران المدني الدولي”.

وأوضح قائلاً: “انعقاد القمة العالمية للاستثمار بقطاع الطيران في دبي، دليل على مدى التزامنا بالسعي لتعزيز مكانة الإمارات لتكون رائدة في هذا القطاع. وبالنظر إلى الإنجازات التي حققها قطاع الطيران الوطني، فإنه ما زال أمامنا الكثير من الأهداف، وفي هذا الصدد نتوقع بأن نستقبل في العام 2023 ما يصل إلى 118 مليون مسافر بمطار دبي الدولي، و120 مليون مسافر عند اكتمال إنجاز المرحلة الثانية من “دبي ورلد سنترال”، و200 مليون مسافر عند إكتمالها.

وأشار إلى أنها فضلاً عن كونها الدولة المالكة لأكبر أسطول طائرات تجارية، فإن دولة الإمارات انضمت كذلك إلى سلسلة الإمدادات العالمية لتصنيع الطائرات من خلال شركة ستراتا لتصنيع مكونات هياكل الطائرات من طراز بوينغ وإيرباص.

من جانب آخر، يسهم مشروع “دبي الجنوب” الذي يحتضن مطار آل مكتوم الدولي (أكبر مطار في العالم وأحد المشاريع الخضراء الصديقة للبيئة بشكل كامل) في تطوير قطاع الطيران وجميع المؤسسات والصناعات المتصلة به، ومن المنتظر أن يدعم مطار آل مكتوم الدولي جهود دول المنطقة لتوفير قدرات تقنية وبحثية جديدة تسهم في تطوير قطاع الطيران العالمي”.

وأضاف: “توفر القمة للسوق المحلي من خلال القطاعات المرتبطة بصناعة الطيران فرصاً عظيمة لتنمية أعمالها، عبر التمويلات الجديدة التي ستسهم القمة في ضخها. وتمثل القمة منصة مثالية لكل من المستثمرين وشركات التمويل من جانب والشركات الناشطة في القطاعات المرتبطة بالطيران للالتقاء وعقد الشراكات التجارية بما يعود بالفائدة على قطاع الطيران بشكل أشمل”.

تركز القمة على تبادل الخبرات بين المشاركين، وعقد شراكات الأعمال، وتهيئة الأجواء لإبرام صفقات واتفاقات التمويل، بما يخدم مصالح وتطلعات المشاركين في القمة.
وتشير البيانات إلى أن مجموعة الإمارات حققت أرباحاً قدرها 4.1 مليار درهم (1.1 مليار دولار) عن السنة المالية المنتهية في 31 مارس 2018، بنمو نسبته 67% مقارنة مع السنة الماضية، فيما وصل إجمالي عدد الطائرات في أسطول الناقلات الوطنية الأربع إلى 502 طائرة، تمتلك منها طيران الإمارات 268 طائرة، والاتحاد للطيران 120 طائرة، وفلاي دبي 61 طائرة، والعربية للطيران 53 طائرة.

ومن المقرر أن تعرض القمة العالمية للاستثمار بقطاع الطيران مقترحات الاستثمار الحكومية حول العالم والمقدمة والتي سيتم استعراضها بواسطة كبار المسؤولين الحكوميين، وكبار المسؤولين التنفيذيين في القطاع الخاص، كما سيقدم للمستثمرين من الحضور عرض لجميع المشاريع الجارية والمستقبلية بمنظور واقعي ودقيق وستوفر من خلاله بيئة موثوقة لبناء شراكات حاسمة وقوية بين المستثمرين ومطوري المشاريع، من أجل قيام باستثمارات استراتيجية في العديد من الشركات الممثلة في القمة.

وجدير بالذكر أن معرض دبي للطيران شهد العام الماضي طلبيات شراء بقيمة 114 مليار دولار، بما في ذلك طلبيات شركة فلاي دبي بقيمة 27 مليار دولار لشراء 225 طائرة بوينج 737-MAX وطلبات شركة طيران الإمارات بقيمة 15.1 مليار دولار لشراء 40 طائرة بوينغ طراز B787-10.

تعد صناعة الطيران واحدة من أهم القطاعات الاقتصادية على مستوى العالم، ومن المرجح أن يزداد الطلب على النقل الجوي بمتوسط 4.3٪ سنوياً خلال العشرين سنة القادمة.

من جهة أخرى كشف تقرير نشرته شركة الدراسات الاقتصادية بلين ستاتس (Plane Stats) وأعده”أوليفر وايمان”، أنه من المتوقع أن تضم شركات الطيران الجوية في العالم 11,671 طائرة بحلول عام 2028 ليرتفع بذلك حجم الأسطول الحالي من 26307 طائرة إلى 37978 طائرة خلال العشر سنوات القادمة.

وتوقع التقرير أن ينمو الأسطول العالمي بنسبة 4.2% سنوياً خلال السنوات الخمس الأولى، ثم ينخفض إلى 3.3% في السنوات الخمس الثانية. ويعزى الانخفاض المتوقع إلي تباطؤ معدل عمليات تسليم الطائرات الجديدة وارتفاع معدل تقاعد الطائرات العاملة. وسينتج عن ذلك الحراك أن تصبح أساطيل طائرات الخطوط الجوية وقتئذ أصغر حجما، ولكن أكبر من حيث متوسط سعة المقاعد، وذلك وفقاً لما ذكرته تقرير أوليفر وايمان “Global Fleet & MRO Market Forecast 2018 – 2028”

كما توقع التقرير أن يدعم الأسطول الجديد معدل نمو معدل العائد على كل مسافر للكيلومتر الواحد (RPK) بزيادة 5%، مع تحسين قدرات الشركات المشغلة للخطوط الجوية في إدارة نظم حجز المقاعد مما يتيح زيادة المتوسط الكلي لعدد الركاب. وبحلول عام 2028، سيشهد متوسط أعمار طائرات الخطوط الجوية عالميا انخفاضاً ملحوظاً من 11.2 إلى 10.5 سنوات فمن بين ما يقرب 20.7 ألف عملية تسليم طائرات وجد أن 44٪ منها يتجه لإحلال طائرات عاملة بالفعل بانخفاض طفيف عن توقعات العام الماضي والبالغة 50٪.

تزخر القمة على مدار يومين بالعديد من الأنشطة المختلفة، بداية بالجلسات الرئيسية للقمة العالمية للاستثمار بقطاع الطيران، وورش عمل للمدراء التنفيذيين بعنوان GIAS Master class، وندوة عن الوجهات الاستثمارية لصناعة الطيران بعنوان GIAS Aviation Investment Destination، وجلسات حوارية تحت عنوان “صالون المستثمر” GIAS Investor Lounge، السبل الحدثية لتسريع الأعمال GIAS New Business Accelerator، سفراء القمة العالمية للاستثمار GIAS Ambassadors، هذا بالإضافة للاجتماعات الثنائية والجلسة الختامية.

الجلسات الرئيسية للقمة العالمية للاستثمار بقطاع الطيران:
يركز هذا الحدث الذي سيستمر لمدة يومين على عرض القطاعات الأكثر جذبا لخطط المستثمرين بقطاع الطيران ، وعرض التوقعات المستقبلية، والعوامل التي ستدفع عجلات التنمية في المنطقة، ومشاريع القطاعي العام والخاص، بالإضافة إلى حزم الحوافز الحكومية للمشاريع الرئيسية في مجال الطيران. وذلك من خلال متحدثين رسميين متميزين من ذوي الخبرات العريقة. كما سيحظى المشاركون بالحصول على محتوى معلوماتي حصري ثري بالبيانات ومعزز بالإحصائيات المالية والاقتصادية والفنية .

“صالون المستثمر” GIAS Investor Lounge:

ستخصص منطقة خاصة لأكبر مراكز الاستثمار، والشركات الاستثمارية، ومصارف التنمية، وصناديق الثروة السيادية للاجتماع مع ممثلي الحكومة، ومطوري المشاريع الذين يسعون إلى مناقشة إمكانية تمويل المشاريع الجديدة والشراكات المحتملة.

ورش عمل للمدراء التنفيذيين بعنوان GIAS Master class:

في اليوم الأول للحدث، سيجتمع خبراء عالميين، ومراجعي المشاريع لتزويد المشاركين بنظرة شاملة عن أفضل ممارسات الاستثمار، وذلك من خلال العرض التفاعلي الرئيسي للمستثمرين، ومديري المشاريع الذين يتطلعون إلى فهم تمويل كل من قطاع الطيران ومشاريع المطارات.

نبذة عن القمة العالمية للاستثمار بقطاع الطيران:

القمة العالمية للاستثمار بقطاع الطيران، هي مؤتمر دولي يعقد لتشجيع الاستثمار بقطاع الطيران للمرة الأولى في دبي، حيث تسلط الضوء على قطاعات اقتصادية هامة كالطيران والنقل الجوي والخدمات اللوجستية التي من شأنها دعم اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة.
تنظم شركة “الاستراتيجي للتسويق والمعارض” تحت رعاية الهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات العربية المتحدة، مؤتمر القمة العالمية للاستثمار بقطاع الطيران، ويستمر لمدة يومين، وتضم القمة أكثر من 500 من كبار المسؤولين في القطاع.

في الفترة بين يومي 14-17 نوفمبر المقبل

دبي تحتضن فعاليات المعرض الدولي للمجوهرات في عامه الثاني


تعود فعاليات “معرض دبي الدولي للمجوهرات”، المعرض الوحيد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمخصص لقطاع الأعمال المباشرة بين الشركات وبين الشركات والمستهلكين، ..

تعود فعاليات “معرض دبي الدولي للمجوهرات”، المعرض الوحيد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمخصص لقطاع الأعمال المباشرة بين الشركات وبين الشركات والمستهلكين، للانعقاد في دورته الثانية بين يومي 14-17 نوفمبر المقبل في مركز دبي التجاري العالمي. ومن المتوقع للمعرض في نسخته لهذا العام أن يسهم في تعزيز مكانة الإمارة كحلقة وصل محورية في قطاع المجوهرات العالمي، وذلك استناداً إلى مزايا العرض القوية والشراكات الاستراتيجية التي يشهدها، فضلاً عن المبادرات التي تم الإعلان عنها مؤخراً في البلاد والتي تهدف بمجموعها إلى إرساء حضور قوي للبلاد كحاضنة للمبدعين ومركز استثماري هام.

المبادرات الإماراتية الرامية إلى دعم التجارة

تسهم المبادرات التي تم الإعلان عنها مؤخراً في دولة الإمارات – مثل آلية الاحتساب العكسي لرسوم ضريبة القيمة المضافة في مجال الأنشطة التجارية المباشرة بين الشركات، وإتاحة تأشيرات دخول استثمارية طويلة الأمد، وإفساح المجال أمام المستثمرين العالميين لتملك الشركات في الدولة بنسبة 100% – في تعزيز قدرة “معرض دبي الدولي للمجوهرات” على استقطاب المزيد من منتجي المجوهرات العالميين والذين يتطلعون للاستفادة من موقع دبي التجاري المتميز.

وعلى صعيد تجارة الجملة، فقد تم الإعلان خلال الشهر الماضي عن آلية الاحتساب العكسي لرسوم ضريبة القيمة المضافة مع سريان مفعولها بشكل فوري على سلع الذهب، والألماس، والمجوهرات، والمعادن الثمينة؛ حيث أفضى ذلك فعلياً إلى إلغاء النفقات النقدية لضريبة القيمة المضافة، ما يعني عدم الحاجة إلى دفع أو تحصيل هذه الضريبة بالنسبة لمشغلي قطاع الأعمال المباشرة بين الشركات. ومن المرجح لذلك أن يضفي طابع الحيوية والتجدد على القطاع عبر حفز الاستثمارات وإتاحة الفرصة أمام العملاء للاستفادة من أسعار أكثر تنافسية.

علاوةً على ذلك، سبق للحكومة الإماراتية وأن أكدت بأنها ستتيح تأشيرات إقامة للمستثمرين تمتد لفترة 10 أعوام بحلول نهاية العام الحالي. كما ستتاح الفرصة أمام المستثمرين العالميين لتملك الشركات بنسبة 100% داخل البلاد، وهي خطوة لاقت ترحيباً كبيراً من قبل أصحاب الشركات والخبراء في القطاع على مستوى المنطقة، حيث ستمكّن الدولة من الحفاظ على مكانتها الرائدة في القطاع التجاري، ومواصلة تعزيز موقعها كحاضنة للمبدعين ومركز مهم للمستثمرين.

وتعد دبي واحدة من أكبر مصدري ومستوردي المجوهرات على مستوى العالم، وليست مجرّد بوابة لعبور هذه السلع فحسب. ومن المرجح أن تسهم هذه المبادرات الجديدة، إلى جانب “معرض دبي الدولي للمجوهرات”، في ترسيخ الحضور العالمي المتميز للإمارة والتي نجحت في جذب المزيد من الاستثمارات وحفز الأنشطة التجارية في قطاع المجوهرات.

الفعالية الاستثنائية المتخصصة بالمجوهرات تعود لدبي من جديد

يأتي انعقاد فعاليات “معرض دبي الدولي للمجوهرات” كثمرة لتضافر جهود شركة ’دي في جلوبال لينك‘ – المشروع المشترك بين مجموعة ’إيتاليان إكزيبشن‘ ومركز دبي التجاري العالمي. واستناداً إلى رؤيته التي تمزج بين الأنشطة التجارية والمستهلكين، وموقعه الاستراتيجي، والعرض الترويجي المتنقل الذي يسبق المعرض، وبرنامج المشترين، وفرص التجارة واسعة النطاق، وتجارب العملاء الفاخرة التي يتيحها؛ يشكل المعرض بحد ذاته منصة متميزة تواكب الاحتياجات المتغيرة لأصحاب المصلحة المشاركين فيه بدءاً من المؤسسات التجارية العالمية، ومروراً بتجار الجملة والمصنّعين والتجار، ووصولاً إلى المستهلكين.

ويرتقي المعرض بجميع جوانب قطاع المجوهرات العالمي بما في ذلك الحرف اليدوية، والإنتاج، والتوزيع، والمعادن الثمينة، والتوجهات في القطاع وغيرها. وينقسم المعرض إلى أربع مناطق رئيسية تشمل: العلامات التجارية العالمية، والمجوهرات الفاخرة، والأحجار الكريمة والألماس، ومنصة التعبئة والتغليف والتكنولوجيا؛ فضلاً عن المنطقة المخصصة للتجارة والمكرّسة للعارضين ممن يتمحور اهتمامهم حول أسواق الأعمال المباشرة بين الشركات.

كما تم تصميم عدد من الوسائل الداعمة مثل العرض الترويجي المتنقل الذي يسبق المعرض وبرنامج المشترين، والتي تهدف إلى توفير أفضل مستويات الدعم إلى الجهات العارضة. وتم تنظيم العرض الترويجي المتنقل، والذي يعد الأضخم من نوعه على مستوى الفعاليات المتخصصة بالمجوهرات في منطقة الشرق الأوسط، بهدف رفع سوية وعي المشترين وتعزيز مشاركة الجهات العارضة في معرض المجوهرات الوحيد المتخصص بقطاع الأعمال المباشرة بين الشركات وبين الشركات والمستهلكين في دبي. ويستهدف العرض الترويجي نخبة مختارة من المشترين، والعلامات التجارية العالمية، ومتاجر المجوهرات الفاخرة، وتجار الجملة والتجزئة في منطقة الخليج العربي، إلى جانب مناطق الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا وآسيا. بينما يتمثل الهدف من برنامج المشترين في جمع أرقى علامات التجزئة المحلية والعالمية والمتاجر الفاخرة مع تجار الجملة والجهات العارضة بغية إتاحة الوصول أمام مجموعة من التشكيلات الفريدة، والمزايا التنافسية، وإفساح المجال لبناء شراكات جديدة في القطاع.

ومن خلال أكثر من 500 جهة من العارضين المحليين والإقليميين والعالميين والذين سيعرضون أحدث خطوطهم وتشكيلاتهم وابتكاراتهم في مجال المجوهرات على مساحة عرض تزيد عن 200 ألف قدم مربعة، يوفر “معرض دبي الدولي للمجوهرات” منهجاً فريداً ونموذجاً مبتكراً في التصميم يرتقي بتجارب الزوار نحو مستويات جديدة.

الشراكات الاستراتيجية المبرمة

يسهم “معرض دبي الدولي للمجوهرات” في نسخته الثانية بتعزيز مكانة دبي في مجال تجارة المجوهرات عبر إبرام عدد من الشراكات الاستراتيجية مع نخبة من المؤسسات التجارية المحلية والعالمية بما في ذلك “مجموعة دبي للذهب والمجوهرات”، و”مجلس ترويج صادرات الأحجار الكريمة والمجوهرات” في الهند، بالإضافة إلى عدد من المؤسسات الأخرى والتي سيتم الإعلان عنها خلال الأشهر القادمة.

وتعد “مجموعة دبي للذهب والمجوهرات” أكبر الهيئات التجارية المتخصصة بتجارة المجوهرات في دبي، وهي تمثل جميع المجالات التجارية في هذا القطاع بما في ذلك سبائك الذهب، وتصنيع المجوهرات من الذهب والألماس، وتجارة المجوهرات والمعادن الثمينة والألماس واللؤلؤ بالجملة والتجزئة. وتلتزم المجموعة، التي تأسست بدعم و توجيه من “دائرة التنمية الاقتصادية” في دبي، بتطوير والحفاظ على مكانة دبي بصفتها “مدينة الذهب” و”وجهة العالم للمجوهرات”.

من ناحية ثانية، تم تأسيس “مجلس ترويج صادرات الأحجار الكريمة والمجوهرات” في الهند من قبل وزارة التجارة في الحكومة الهندية عام 1966، وهو يعد أحد مجالس ترويج الصادرات التي أطلقتها الحكومة الهندية بهدف تعزيز صادرات البلاد. ومن خلال قيامه بتمثيل مصالح حوالي 6 آلاف مُصدّر في القطاع، نجح “مجلس ترويج صادرات الأحجار الكريمة والمجوهرات” في تعزيز مكانته كواحد من أبرز مجالس ترويج الصادرات وأكثرها فاعلية، وذلك من خلال سعيه الحثيث لتوسيع نطاق انتشاره وتأثير أنشطته الترويجية، فضلاً عن توفير أفضل الخدمات عالية الجودة إلى أعضائه.

ومن شأن هذه الشراكات أن تفسح المجال واسعاً أمام تبادل ومشاركة المعلومات والخبرات وتوسيع نطاق شبكة العلاقات في القطاع، ما يسهم بتحقيق رؤية وأهداف “معرض دبي الدولي للمجوهرات” في نهاية المطاف.

ويفتح “معرض دبي الدولي للمجوهرات” أبوابه للزوار من الساعة 2 ظهراً وحتى الساعة 10 ليلاً أيام 14 و15 و17 نوفمبر 2018، ومن الساعة 3 عصراً وحتى الساعة 10 ليلاً يوم 16 نوفمبر 2018. الدخول مجاني للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني:www.jewelleryshow.com.

وتجدر الإشارة إلى أن أجندة الفعاليات العالمية المرتقبة الخاصة بالمجوهرات تتضمن، معرض ’فيتشينزا أورو‘ في الفترة الممتدة بين 22–26 سبتمبر 2018، ومعرض دبي للمجوهرات ’فود‘ من 14–17 نوفمبر، ويعود معرض ’فيتشينزا أورو‘ من جديد من 18-23 من شهر يناير العام المقبل.

“دبي للثقافة” تنظم دورة تدريبية لفريق إدارة المخاطر لنظام استمرارية الأعمال


عقدت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)، الهيئة المعنية بشؤون الثقافة والفنون والتراثوالآداب في الإمارة، دورة تدريبية لفريق إدارة المخاطر لنظام استمرارية الأعمال في ..

عقدت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)، الهيئة المعنية بشؤون الثقافة والفنون والتراثوالآداب في الإمارة، دورة تدريبية لفريق إدارة المخاطر لنظام استمرارية الأعمال في الهيئة، وذلك من أجل التعريف بنظام الآيزو (22301:2012). وفي أعقاب الدورة، قام سعيد محمد النابوده، المدير العام بالإنابة للهيئة بتكريم أعضاء الفريق.

وكانت الهيئة قد قامت بتشكيل فريق إدارة المخاطر لنظام إدارة استمرارية الأعمال في الهيئة، مع وضع خطط خاصة في حالات الطوارئ والأزمات لضمان استمرار سير العمل، حيث يتولى الفريق إعداد ومراجعة سياسات ومنهجيات تحليل وتقييم المخاطر لنظام إدارة استمرارية الأعمال، بالإضافة إلى تحليل تأثير الأعمال في الهيئة، وتحديد الأولويات في الخدمات والعمليات والأنشطة، مع وضع خطط وإجراءات الاستجابة للحوادث المعطلة لسير العمل، وكيفية إدارة استمرارية العمل في الهيئة في ظل هذه المخاطر. وتسهم الدورة في مساعدة الأعضاء على بناء وتطوير قدراتهم للتعامل السريع والسلس في حالات الطوارئ، مما يمكنهم من الحصول على فهم كامل لجميع الخطوات والأدوار والمسؤوليات.

وقال سعيد محمد النابوده، المدير العام بالإنابة لهيئة الثقافة والفنون في دبي: “إننا نحرص باستمرار على تطوير كوادرنا المتخصصة في مختلف المجالات، وكان الهدف من هذه الدورة الارتقاء بمهارات فريق إدارة المخاطر لنظام استمرارية الأعمال في الهيئة، ومساعدة كافة الإدارات والوحدات التنظيمية التابعة لها للقيام بعملياتها على النحو الأمثل. ويمثل ذلك دعمًا كبيرًا للهيئة في تحقيق رسالتها، لترسيخ مكانة دبي مدينة عالمية خلاقة ومستدامة للثقافة والتراث والفنون والآداب عن طريق تمكين هذه القطاعات الأربعة لنشر السعادة في أوساط المجتمع”.

يشار إلى أن تطبيق معيار استمرارية الأعمال يأتي ضمن توجيهات الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث وبالتنسيق مع الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، وذلك حرصاً من المعنيين على وضع خطط وإجراءات لمواجهة التحديات المستقبلية التي قد تتعرض لها الإمارة في مختلف المجالات لمواجهتها بكافة جوانب الاستعداد والجاهزية والتنسيق المسبق بين المؤسسات والدوائر المختلفة.

تختتم يوم غد الموافق 9 يونيو

هيئة دبي للثقافة تنظم فعاليات معرض زايد للكتاب المستعمل


أعلنت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة)، الهيئة المعنية بشؤون الثقافة والفنون والتراث في الإمارة، ممثلة بمكتبة دبي العامة عن تنظيم “معرض زايد للكتاب المستعمل” ..

أعلنت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة)، الهيئة المعنية بشؤون الثقافة والفنون والتراث في الإمارة، ممثلة بمكتبة دبي العامة عن تنظيم “معرض زايد للكتاب المستعمل” والذي يقام في “اتحاد مول”، ويأتي هذا المشروع الذي يندرج ضمن فعاليات الهيئة بالتناغم مع محاور مبادرة “عام زايد”، لتوفير الدعم المالي للجمعيات الخيرية المحلية وبالمشاركة مع مؤسسة نور دبي الخيرية ودعم أهداف مكتبة دبي العامة، وحرصها المتواصل على إقامة الفعاليات التي تعزز القراءة في المجتمع.

وقالت الدكتورة حصة بن مسعود، مديرة إدارة مكتبة دبي العامة في دبي للثقافة: “جاءت فكرة إقامة هذا المعرض في إطار مساهمة مكتبة دبي العامة للانضمام إلى مختلف شرائح المجتمع في الإمارات، من أجل الاحتفاء بمبادرة “عام زايد”، وهي مناسبة وطنية مهمة نستذكر فيها قيم الوالد المؤسس المغفور له “بإذن الله” الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – “طيب الله ثراه”. وفي الوقت ذاته، يدعم مهمتنا في التشجيع على القراءة عبر المجتمع، وتوفير الكتب من مختلف مجالات المعرفة، بما يتماشى مع استراتيجية القراءة الوطنية 2026 في الدولة”.

يذكر أن شبكة فروع “مكتبة دبي العامة” تتضمن ثماني مكتبات للكبار وسبعة للأطفال، إضافة إلى قاعات متعددة الأغراض وقاعات دراسية. وتتصل فروع المكتبة ببعضها بعضًا بأنظمة الكمبيوتر التي تربطها بمكتبات حديثة أخرى، ما يتيح للأعضاء فرصة الاطلاع على مجموعة كبيرة من الكتب التي تغطي طيفاً واسعاً من المواضيع، باللغتين العربية والإنجليزية.

ويمتد المعرض إلى 9 يونيو الجاري، وسيكون مفتوحًا أمام كافة الزوار من الساعة التاسعة مساءً وحتى الساعة الثانية عشر صباحاً.

في ختام الدورة 12 للجائزة

مرشح السعودية لجائزة دبي لحفظ القرآن الكريم يحقق المركز الخامس


حقق مرشح المملكة العربية السعودية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم إبراهيم بن عبدالله السعوي من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة القصيم ( بريدة )، ..

حقق مرشح المملكة العربية السعودية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم إبراهيم بن عبدالله السعوي من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة القصيم ( بريدة )، المركز الخامس ( فرع حفظ القرآن الكريم كاملاً)، وذلك في ختام الدورة 12 للجائزة .

ورفع السعوي، الشكر للهَ تعالى على هذا الفوز ، مثمناً جهود المسؤولين في وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، والأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم، والقائمين على الجمعية، وحرصهم وعنايتهم بالمسابقات القرآنية، والتحفيز الكبير من قبلهم للإقبال نحو القرآن الكريم حفظاً وتلاوة وتدبراً وتفسيرا .

يذكر أنَّ أبناء المملكة سبق لهم الوصول إلى مراكز متقدمة في جائزة دبي الدولية خلال السنوات الماضية، وحصدوا جوائز قيمة، وذلك بتوفيق الله تعالى ثم توجيهات القيادة الرشيدة التي أثمرت تميز أبناء المملكة في حفظ القرآن الكريم وتنافسهم في جائزة الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره التي هيأتهم للمنافسات العالمية، والظفر بالجوائز الدولية كل عام .

أقيمت بمتحف الاتحاد

(دبي للثقافة) تنظّم عددًا من الفعاليات للاحتفاء بيوم زايد للعمل الإنساني


نظمت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة)، الهيئة المعنية بشؤون الثقافة والفنون والتراث في الإمارة، عددًا من الفعاليات للاحتفاء بيوم زايد للعمل الإنساني الذي يتماشى ..

نظمت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة)، الهيئة المعنية بشؤون الثقافة والفنون والتراث في الإمارة، عددًا من الفعاليات للاحتفاء بيوم زايد للعمل الإنساني الذي يتماشى هذا العام مع مبادرة “عام زايد 2018”. واختارت الهيئة متحف الاتحاد مقرًا لتنظيم الفعالية، كونه المكان الذي يحتفل بجهود الآباء المؤسسين ويحكي قصة ولادة الأمة، عندما توحدت الإمارات السبع، وتأسست دولة الإمارات العربية المتحدة.

وحضر الفعاليات التي أشرف على تنظيمها فريق عيال زايد للمسؤولية المجتمعية في دبي للثقافة عدد من مدراء عموم الدوائر الحكومية وأعضاء المجلس الوطني الاتحادي والمثقفين والأدباء في الدولة، وكان من أبرزها جلسة حوارية بعنوان “بصمات تاريخية”، شارك بها عدد من المتحدثين، بمن فيهم سعادة أحمد بن شبيب الظاهري، الأمين العام للمجلس الوطني الاتحادي، وسعادة راشد مبارك المنصوري، نائب الأمين العام للشؤون المحلية بهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وسعادة الشاعر سعيد بن دري الفلاحي ، والسيد علي عبيد الهاملي مدير مركز الاخبار في مؤسسة دبي للإعلام، وسيتولى إدارتها الاستاذ فهد المعمري، مدير إدارة الآداب بالإنابة في هيئة دبي للثقافة والفنون. وتم خلال الجلسة أيضًا تناول جوانب العمل الإنساني لدولة الإمارات العربية المتحدة ومبادراتها.

وفي هذه المناسبة، أطقلت الهيئة معرضًا بعنوان “بصمات حاضرة”، ضمّ العديد من الوثائق والصور التي تحكي محطات مختلفة من رحلة ازدهار الإمارات وتطورها، في عهد المغفور له “بإذن الله” الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”، والتي تم تقديمها من المجلس الوطني الاتحادي. وشمل المعرض الذي سيمتد لمدة ستة أشهر أيضًا على مجموعة من مقتنيات الشيخ زايد، بما في ذلك مطرقته التي كان يستخدمها في المجلس الوطني الاتحادي، والعديد من النسخ لمحاضر اجتماعات المجلس في عهده، مع عرض 100 صورة فوتوغرافية فريدة للشيخ زايد، وعرض تشكيلة من الأصناف العطور التي استخدمها المغفور له لسنوات طويلة.

وقال سعيد محمد النابوده، المدير العام بالإنابة في هيئة دبي للثقافة والفنون: “يمثل احتفاءنا بمبادرة “عام زايد” عرفانًا بإرث الوالد المؤسس “طيب الله ثراه، تقديرًا لتضحياته التي رسخت مكانة الإمارات والوصول بها إلى إلى صدارة العالم على صعيد العمل الإنساني. إن بصماته التي لا تزال حاضرة حول العالم تمثل مصدر فخر لنا جميعًا، وتسهم مثل هذه الفعاليات في نشر التوعية بقيمه، وحث الأجيال للمحافظة عليها. وستبقى الإمارات رائدة العمل الإنساني العالمي بفضل استمرارية نهج زايد في مسيرة قيادتنا الرشيدة”.

وصرح أحمد شبيب الظاهري الأمين العام للمجلس الوطني الاتحادي: “يعتبر يوم زايد للعمل الإنساني علامة فارقة وشعلة مضيئة في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة، ونحتفل في هذا اليوم بالإنجازات العظيمة التي حققها صاحب الأيادي البيضاء المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” قائدنا الاستثنائي ومؤسس دولتنا واتحادنا، ومازالت تحققه دولتنا الفتية على صعيد العمل الإنساني والخيري داخليا وخارجيا، فهي تلعب دورا مؤثرا عالميا من خلال المساعدات التي قدمتها وتقدمها للدول والشعوب الأخرى، فدولتنا صاحبة الدور الرائد والمتميز والفاعل في مشاريع الوقف الخيري الإنساني لكافة المحتاجين دون تمييز بين البشر على أساس عرقي أو مذهبي أو ديني بل وصلت للإنسان حيثما كان”.

وأضاف : “ويجب علينا جميعا أبناء الإمارات أن نفخر بما صنعه زايد ونقتدي بالإرث الإنساني الخالد الذي تركه لنا “طيب الله ثراه”، وعلينا أن نوثق مسيرته الزاخرة بالأعمال الإنسانية من خلال تشجيع الأعمال التطوعية وخدمة المجتمع في المجالات كافة وتعزيز روح التكافل والتراحم بين أفراد المجتمع وزيادة البذل والعطاء وتقديم يد العون والمساعدة لكل المحتاجين والمعوزين سواء كانوا داخل الدولة أو خارجها”.

وعلاوة على ذلك، أطلقت هيئة دبي للثقافة والفنون كتابًا بعنوان “100 عام على زايد القائد..”، كما عرضت جداريات فنية، إلى جانب إبراز ركن الواقع الافتراضي عن الشيخ زايد، والذي يعرض رحلة العطاء للوالد المؤسس.

يشار في هذا الصدد إلى أن دولة الإمارات تحتفي بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني التي تصادف يوم التاسع عشر من رمضان من كل عام، إحياءً لذكرى رحيل مؤسسها الشيخ زايد. ويشهد اليوم ذاته إطلاق المزيد من المبادرات الإنسانية والخيرية الحيوية والنوعية من قبل المؤسسات العامة والخاصة والأهلية. ويهدف اليوم إلى تسليط الضوء على مجموعة من الإنجازات التي حققتها الدولة على صعيد العمل الإنساني من خلال المساعدات التي تقدمها للدول والشعوب الأخرى.

يذكر أن دبي للثقافة تلتزم بإثراء المشهد الثقافي في الإمارة انطلاقًا من تراثها العربي، كما تعمل على مد جسور الحوار البنّاء بين مختلف الحضارات والثقافات، والمساهمة في المبادرات الاجتماعية والخيرية البنّاءة لما فيه الخير والفائدة للمواطنين والمقيمين في دبي على حدٍ سواء.

يجمع نخبة من الشخصيات والجهات العالمية

الإمارات تفوز باستضافة مؤتمر عمليات الفضاء الدولي (سبيس أوبس 2022)


أعلن مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء فوز دولة الإمارات العربية المتحدة باستضافة مؤتمر عمليات الفضاء الدولي (سبيس أوبس) عام 2022 في خطوة ستعزز ..

أعلن مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء فوز دولة الإمارات العربية المتحدة باستضافة مؤتمر عمليات الفضاء الدولي (سبيس أوبس) عام 2022 في خطوة ستعزز مكانتها كمركز رئيسي لقطاع الفضاء على مستوى العالم.

وكانت الإمارات قد تقدمت بطلب استضافة هذه الفعالية الرائدة في إطار مساعيها الهادفة إلى الارتقاء بقدراتها في علوم الفضاء والأبحاث والهندسة، وتمكين أسس القطاع في الدولة لتصبح قادرة على استقطاب أفضل المهارات من حول العالم، ودفع عجلة الابتكار، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتوفير فرص عمل جديدة تشمل مجموعة من التخصصات بما يضع الإمارات على خارطة الدول التي سبق ان أثبتت ريادتها بمجال العلوم الفضائية.

وعلى هامش مشاركة دولة الإمارات في الدورة الـ15 من مؤتمر عمليات الفضاء الدولي “سبيس أوبس” بمدينة مرسيليا في فرنسا، قال سعادة يوسف حمد الشيباني، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء: “يسرنا أن نستضيف اثنتين من أبرز فعاليات المؤتمرات العالمية في مجال قطاع الفضاء. فبعد الإعلان عن استضافتنا الدورة الـ71 من المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية عام 2020، يشرفنا أن نعلن اليوم عن فوز دولة الإمارات باستضافة الدورة الـ17 من مؤتمر عمليات الفضاء الدولي (سبيس أوبس) عام 2022. ولا شك في أنّ استضافة هذه الفعاليات الكبرى هي ثمرة الجهود المكثّفة التي نبذلها من أجل ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي لتكنولوجيا الفضاء.”

ويشارك مركز محمد بن راشد للفضاء حالياً في الدورة الـ15 من مؤتمر عمليات الفضاء الدولي والذي يعقد من 28 مايو إلى 1 يونيو بصفته عضواً في لجنة “سبيس أوبس” التنفيذية. ويجمع المؤتمر الذي يناقش مبادئ عمليات الفضاء والاسترتيجيات المتبعة في المجال كبرى المؤسسات الدولية والوكالات الفضائية. كما يركّز على تبادل المعرفة والأبحاث التي تطال كافة البعثات الاستطلاعية التي يتم إطلاقها بهدف استكشاف الفضاء وجمع البيانات التي من شأنها توسيع آفاق المعرفة العلمية.

من جهته، قال المهندس سالم حميد المري، مساعد المدير العام للشؤون العلمية والتقنية في مركز محمد بن راشد للفضاء: “أدّينا خلال السنوات الماضية أدواراً أساسية في الفعاليات والمؤتمرات المعنية بشؤون الفضاء، وما هي مشاركتنا في الدورة الـ15 من مؤتمر عمليات الفضاء الدولي الذي يقام كل عامين سوى تأكيد على مكانة دولة الإمارات كمساهم رائد في قطاع الفضاء العالمي. ونفتخر بأن تقودنا الإنجازات التي حققناها خلال الفترة الماضية إلى اختيارنا من أجل استضافة هذه الفعالية العالمية في الإمارات للمرة الأولى عام 2022. وسنحرص على الاستفادة من الخبرات التي اكتسبناها في فرنسا هذا الأسبوع من خلال مشاركتنا وتعاوننا مع كبرى المؤسسات الدولية.”

وختم يوسف حمد الشيباني قائلاً: “يعتبر اختيارنا لاستضافة مؤتمر له أهمية كبرى في قطاع الفضاء الدولي خير دليل على ما أنجزناه ونتابع إنجازه بما يخدم المصالح الوطنية ويساهم في مستقبل الدولة والقطاع. في هذا الإطار، نوّد التوجه بشكر خاص إلى دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي التي توفر لنا الدعم المستمر في طلب استضافة المؤتمر كما في مشاركتنا في مؤتمر عمليات الفضاء الدولي هذا العام. ونتطلع قدماً لاستقبال كبار الشخصيات في عالم الفضاء والعلوم في السنوات القليلة المقبلة.”

يذكر أن مؤتمر عمليات الفضاء الدولي “سبيس أوبس” يعقد كل عامين منذ عام 1990. وقد انضم مركز محمد بن راشد للفضاء إلى لجنة “سبيس أوبس” عام 2015 ليمثل دولة الإمارات العربية المتحدة في كافة اجتماعاته. هذا وشارك المركز أيضاً في النسخة الرابعة عشرة من مؤتمر عمليات الفضاء الدولي عام 2016 في مدينة ديجون في كوريا الجنوبية.

بحضور نخبة من كبار المسؤولين في الإمارات

دبي تستضيف أول قمة وجائزة لسعادة المتعاملين


بحضور نخبة من كبار المسؤولين في دولة الإمارات العربية المتحدة، تستضيف دبي أول قمة وجائزة لسعادة المتعاملين يوم 18 أكتوبر 2018 المقبل في فندق “إتش ..

بحضور نخبة من كبار المسؤولين في دولة الإمارات العربية المتحدة، تستضيف دبي أول قمة وجائزة لسعادة المتعاملين يوم 18 أكتوبر 2018 المقبل في فندق “إتش دبي”. يشارك في القمة التي تنظم لأول مرة في دبي قيادات قطاع الأعمال وصناع القرار والمستثمرين والخبراء من مختلف القطاعات الاقتصادية. ويناقش المشاركون في أعمال القمة آفاق تفعيل وتطوير أجندة دبي للسعادة والمبادرات والبرامج التي تضمن مكانة دبي على رأس قائمة المدن الأكثر سعادة في العالم.

ويسلط المشاركون في أعمال القمة الضوء على المساهمات الفردية والنوعية والجهود التي تسعى الى تعزيز تطور وازدهار اقتصاد دبي إلى آفاق أوسع، حيث يشارك في أعمال القمة خبراء يمثلون قطاعات السياحة والسفر والطيران والضيافة وتنظيم الفعاليات والقطاع العقاري وقطاع التجزئة والرعاية الصحية.

وتحتل دولة الإمارات العربية المتحدة المركز العشرين في تقرير مؤشر السعادة العالمي 2018 الذي يشمل 165 دولة حول العالم، حيث اتخذت العديد من المبادرات التي تعزز السعادة والايجابية في المجتمع. ويسعى منظمو قمة سعادة المتعاملين خلال استضافة مؤتمر القمة الأول لجوائز سعادة المتعاملين في المنطقة إلى تحفيز الأفكار الابداعية المبتكرة والمشاركة في تحقيق التقدم في هذا المجال على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي.

ويهدف جدول أعمال القمة إلى تحقيق انطلاقة شمولية في هذا الإطار من خلال تسع جلسات عمل تفاعلية تغطي التوجهات المعاصرةفي هذا المجال وتستعرض التقنيات الابداعية وأفضل الممارسات وورش العمل والحوارات عالية المستوى حول تحقيق سعادة المتعاملين. كما توفر القمة فرصة نادرة للتواصل وتعزيز شبكة العلاقات بين قيادات الأعمال في مختلف القطاعات.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة “بلان 3 ميديا” التي تنظم الحدث، جاتين ديب ديبشانداني إن دولة الإمارات العربية المتحدة تمكنت خلال زمن قياسي من انجاز تقدم ملموس في مختلف المجالات”، مشيرا الى تعيين أول وزير للسعادة في العالم في دولة الإمارات والذي يعد قرارا مبتكرا ورائدا في هذا المجال، مؤكدا أنه وزارة السعادة في الإمارات تعكس واحد من الأمثلة التي لا تحصى على نمط التفكير الابداعي ووضح رؤية الدولة حول مستقبلها وقدرتها على التطور.

وأضاف ديبشانداني إن دولة الإمارات التي تعد أوضح مثال للسلام والتعايش واحتضان جنسيات العالم على أرضها، تستعد للترحيب بضيوفها خلال معرض إكسبو2020، وهو الحدث العالمي الرائد، مؤكدا أن قمة جوائز سعادة المتعاملين ستركز على تعزيز الجهود الفردية والمؤسسية التي تدعم دور دولة الإمارات لتصبح دائما المكان الأكثر سعادة في العالم. معربا عن أمله في تطوير التواصل والتنسيق بين المسئولين الحكوميين ورجال الأعمال والمتعاملين لتعزيز العلاقات فيما بينهم وإعادة هيكلة بيئة العمل كاملة.”

وتعد قمة وجائزة سعادة المتعاملين 2018 مؤتمراً شاملاً حول سعادة المتعاملين في كافة القطاعات. وتركز القمة خلال فترة انعقادها على التواصل من أجل بناء حوار معرفي يعزز عملية صنع القرار الاستراتيجي وتطويرها للمسؤولين الحكوميين والشركات حول موضوعات تتعلق بكيفية الاستفادة من الابتكار والتكنولوجيا والبيانات الكبيرة والموارد البشرية في تعزيز تجارب المستهلين.

وتعد جوائز سعادة المتعاملين خلال العام 2018 مبادرة تهدف إلى تكريم وتحفيز المؤسسات التي نجحت في تنفيذ استراتيجيات التميز في خدمة المتعاملين، والتي ساهمت في إضفاء السعادة على المتعاملين من خلال التميز في تقديم الخدمات.